الصفحه ٢٤٦ : النهي عن الفحشاء
في يوم من الايام وذلك عند وجود العذر المسوغ لترك الجزئين ، وهكذا كل صلاة فاسدة
بما انه
الصفحه ٢٥٩ : البداية هو الصحيح ثم حصل النقل الى الاعم ، وعند
الشك في النقل نتمسك باصالة عدم النقل فيثبت ان هذا المعنى
الصفحه ٢٦٦ : ... الخ :
اذ الاعمي يدعي ان
اسم الصلاة يصدق حتى عند فقدان بعض الاجزاء ، وواضح ان المناسب لهذه الدعوى هو
الصفحه ٢٧١ :
وان يكون المقصود
الصحيح عند العقلاء ، اذ لو كان المقصود الصحيح شرعا تلزم اللغوية في دليل الامضا
الصفحه ٢٨٢ : كلمة القانون باعتبار ان الشارع يحكم بالملكية عند
تحقق السبب بنحو القانون الكلي العام من دون ان يحكم
الصفحه ٢٩٧ : ويتناسب وكونه
__________________
(١) تقدمت الاشارة
باختصار للمقولات العشر عند البحث عن موضوع علم
الصفحه ٣٢٠ : عند الشك.
قوله
ص ٤٧٦ س ٢١ ثم لو فرض الشك فيما هو المعنى الموضوع له ... الخ :
ذكرنا فيما سبق ان
الصفحه ٣٢١ : اذا
لم تلحظ خصوصية التلبس فالمشتق موضوع للاعم ـ وانما هو لازم عقلي ، وقد مر عند شرح
س ٩ من ص ٧٠ ان
الصفحه ٣٢٣ : ليجري الاستصحاب اذ انت حينما تقول عندي يقين بصدق عنوان
المثمرة قبل ان تجف الشجرة هل تريد ان عنوان
الصفحه ٣٤٥ : ، ويسمى الخطور المذكور بالدلالة التصورية ،
فالدلالة التصورية اذن هي خطور المعنى وتصوره عند سماع اللفظ
الصفحه ٣٤٨ : الذي هو المدلول التصديقي
الاول ، والسبب فيما ذكره ناشىء من تفسيره للوضع ، حيث يرى انه عبارة عند التعهد
الصفحه ٣٦٥ : وانما الطلب يستفاد منها
بعد اعمال عناية يأتي ايضاحها عند شرح ص ١١٩ ، وهذا بخلافه في الوسيلة الاولى
الصفحه ٣٧٩ :
متعددة في سياق
واحد ـ مثل اغتسل للجمعة وصل صلاة الليل وادع عند رؤية الهلال ـ فاذا فرض العلم من
الصفحه ٣٨١ : العقوبة ، فلو
فرض ان المكلف لم يستقبل القبلة عند الذبح فلا يعاقب على ذلك وان صارت الذبيحة
محرمة الاكل
الصفحه ٣٨٤ :
يفعله الناس وانهم يعيدون صلاتهم عند الشك ويصير ذلك نظير الاخبار عنهم بانهم
يأكلون الطعام حين يجوعون