الصادقة على النائم.
قوله ص ٤٧٦ س ١٣ لكونها موضوعة :
اي ان المادة ـ كالكتابة ـ موضوعة لحدث الكتابة بالوضع النوعي ، والمقصود من الوضع النوعي ان الكتابة وضعت لحدث الكتابة ضمن اي مشتق من المشتقات مثل كاتب ، مكتوب ، اكتب وو ....
ثم انه لا حاجة لقوله « بوضع نوعي عام في تمام المشتقات » لعدم مدخليته في المطلب.
قوله ص ٤٧٦ س ١٥ من هذا النوع ايضا :
اي موضوعة لخصوص المتلبس.
قوله ص ٤٧٦ س ١٦ بالنحو الملحوظ فيها :
هذا اشارة الى ان المادة لو حظت بشكل آخر حيث لو حظت بنحو الحرفة او الملكة.
قوله ص ٤٧٦ س ١٧ في الزمن السابق :
اي مع تركه وهجره لحرفة الكتابة الآن.
قوله ص ٤٧٦ س ٢٠ منها :
اي من المادة.
الاصل عند الشك.
قوله ص ٤٧٦ س ٢١ ثم لو فرض الشك فيما هو المعنى الموضوع له ... الخ :
ذكرنا فيما سبق ان الصحيح وضع المشتق لخصوص المتلبس للادلة الثلاثة السابقة ، والآن عندنا بحث فرضي يقول : لو فرض انه لم يقم دليل على وضع