الصفحه ١٢٨ : حالات العلم الاجمالي ، فالشك في وجوب الدعاء
عند رؤية الهلال شك في شبهة بدويّة فيشمله الحديث ولا يشمل مثل
الصفحه ١٣٦ : قطع بخمرية
السائل كان القطع منجزا للنكتة السابقة وهي انتهاك حرمة المولى عند عدم ترك السائل
، اما اذا
الصفحه ١٤٥ : ، ونفس هذه
المواقف يجب الاخذ بها عند الشك في الحجّية.
اما الموقف الاول
ـ وهو التمسك بقاعدة قبح العقاب
الصفحه ٢٠٣ : .
قوله
ص ٩١ س ٥ بل لا بد من جمع ظواهر عديدة :
مثل عدم الشعور
بالمجازية عند الاستعمال في المقيد وكعدم
الصفحه ٢٦٠ : » (١). وهي تدل على وجوب اعادة الصلاة عند فقدان واحد من هذه
الخمسة. ولازم ذلك صحة اطلاق كلمة الصلاة على الفاقد
الصفحه ٢٨٠ : عناصر فمن اللازم عند تحققها تحقق المسبب وهو الملكية الشرعية او العقلائية
لو فرض ان الشارع او العقلا
الصفحه ٢٩٠ :
والتركب في مقام التصور ، فكلمة « ضارب » عند سماعنا لها هل نتصور منها مفهومين ـ كما
هو الحال في قولنا زيد
الصفحه ٤١٣ : مما ذكرناه » الى قوله ص ١٣٨ س ٩ : « لم يذكر في
الكلام ».
١١ ـ ان الدلالة
على الاطلاق تزول عند ذكر
الصفحه ٤٤٥ : ء
عند انتفاء الشرط ، ومثل هذا الحكم ثابت مهما تغير الشرط والجزاء ، فانه في جميع
الحالات نستفيد انه متى
الصفحه ٤٨٦ : والمعذرية............................................... ١٣٦
الأصل
العملي عند الشك
الصفحه ١٥ : العملية حيث ان الفقيه بعد فقدان الامارات ينتهي
اليها في مقام العمل لتحديد وظيفته العملية عند جهله بالحكم
الصفحه ١٦ : كبرى في الدليل
كانت قاعدة اصوليّة.
__________________
(١) مصطلح التنجيز
يستعمل عند ما تدل الامارة
الصفحه ٥١ : ، فان اصالة الاباحة مثلا تثبت الاباحة عند عدم العلم
بالحكم الواقعي ، وهكذا الامارة فانها حجة عند عدم
الصفحه ٨٩ : .
__________________
(١) التنجيز مصطلح
يطلق عند دلالة الامارة على ثبوت التكليف بينما التعذير يطلق عند دلالتها على
الاباحة ونفي
الصفحه ١٠٦ :
والنهي في شيء
واحد ، فلذا يقول بامكان الاجتماع ، ومن قال بتعلقها بالاشياء الخارجية يلزم عنده