الصفحه ١٤٧ : الشهيد في الاحكام الظاهرية ، اذ تقدم ص ٣٦ من الحلقة انه يرى
تنافي الاحكام الظاهرية بوجوداتها الواقعية
الصفحه ١٦٧ : التضمّني هو وجوب اكرام العالم الاول ووجوب اكرام العالم الثاني ووجوب
اكرام الثالث وهكذا الى تمام المائة
الصفحه ٢٠٢ :
بدون حاجة الى التنازل عن الوجدان الاول.
والخلاصة من كل
هذا ان تدّخل الاصولي في مثل هذه الحالة ضروري
الصفحه ٢١٢ : :
الاولى
: انا لا نجزم
بتكرر استعمال كلمة الصلاة مثلا في المعنى الشرعي في لسانه صلىاللهعليهوآله بالخصوص
الصفحه ٤٠٦ : الحكم واقعا وتقييده كاشفا عن
تقييد الحكم واقعا.
ويسمى الاطلاق
والتقييد في الحالة الاولى بالاطلاق
الصفحه ٤٠٨ :
للقاعدة الاولى ،
والثاني ـ وهو اكرم الفقير ـ مثال للقاعدة الثانية.
وقبل توضيح مطالب
الكتاب نذكر
الصفحه ٤١١ :
لها قدسسره من قوله س ١٠ : « وقاعدة الاحترازيه » الى قوله س ١٥ : « في الحلقة السابقة ».
مقدمات
الصفحه ٤٣٣ :
وتعيّنه كما مر ص
١٤٢ من الحلقة. وباتضاح هذا نقول : لو كانت دلالة كلمة « كل » على العموم موقوفة
على
الصفحه ٤٧١ : الحلقة والقائل بان الركن الاول من
ركني المفهوم وهو التوقف لا اشكال في ثبوته وانما الخلاف في الركن الثاني
الصفحه ١٠ : :
وبعد هذا العرض
الموجز للتعريف المشهور نذكر الاعتراضات التي وجهت اليه وهي ثلاثة ـ اشار في
الحلقة الثالثة
الصفحه ٦٠ : واقعيا والآخر
ظاهريا وانما المحذور ـ كما تقدم في الحلقة الثانية ص ٢٠ ـ يختص بما اذا كان
الحكمان واقعيين
الصفحه ١٦٣ : :
تقدم في الحلقة
السابقة ان لازم الشيء تارة يكون مساويا له واخرى اعم منه.
مثال اللازم
المساوي : وجود
الصفحه ٤٠٠ : بها لاثبات الاطلاق في كل مورد لم تقم فيه قرينة خاصة على التقييد. وسوف
يأتي في صفحة (١٣٤) من الحلقة
الصفحه ٤٤٩ : اللزوم بنحو العلية الانحصارية. وقد تقدم في الحلقة السابقة عدم لزوم كون
الشرط علة تامة بل يكفي كونه جز
الصفحه ٣ : التدرج الطبيعي واضحة لمن يقرأ الحلقات فانها مليئة
بالافكار الجديدة التي