الصفحه ٣١٥ : ـ الزمان الماضي والحاضر ـ او وضعه لاحدى الحالتين :
حالة التلبس وحالة الانقضاء ، والاول باطل لانه يلزم منه
الصفحه ٣١٩ : «
نجّار » ـ وقد يكون بنحو الملكة كما في شاعر.
قوله
ص ٤٧٦ س ٦ المتقابلة :
فان كلمة « عالم
وجاهل » من
الصفحه ٣٢٠ : الكتابة بالوضع النوعي ، والمقصود من الوضع النوعي ان الكتابة وضعت
لحدث الكتابة ضمن اي مشتق من المشتقات مثل
الصفحه ٣٤٠ :
الواحدة ، وبتعبير
آخر : اثبات عدم وجود جامع ذاتي بين الفردين من النسبة ، اذ لو لم يكن تباين تام
الصفحه ٣٥٥ : موضوعة للاخبار عنه ، ونحن في مقام الجواب نسأل عن المراد
من التمليك الذي وضعت كلمة « بعت » الانشائية
الصفحه ٣٨٠ :
الصيغة في جميع
الجمل الثلاث في اصل الطلب ايضا ، والوجوب يستفاد من اطلاق الصيغة والاستحباب من
الصفحه ٤٠٠ : « انسان » هو طبيعة الانسان المعرّاة من اي قيد حتى قيد اللابشرط. وتسمى
مثل هذه الطبيعة بالماهية المهملة او
الصفحه ٤٠٩ : وان صدرت الجملة من اصطكاك حجرين.
ب ـ الدلالة
التصديقية الاولى. وهي دلالة الكلام على ان المتكلم قد
الصفحه ٤١٥ :
ثلاث :
أ ـ ان لا تكون
ارادة المتكلم لبعض الافراد اولى من ارادته للبعض الآخر كما لو قال المتكلم
الصفحه ٤٣٠ :
اصحاب الاحتمال
الاول.
قوله
ص ١٥٠ س ٥ كما في لام الجمع : اي الالف واللام. والتعبير باللام من باب
الصفحه ٤٦٥ : الشرطية للتوقف ، فان المتبادر من
جملة « اذا جاءك زيد فاكرمه » ان وجوب الاكرام موقوف على المجيء ، وطبيعي ان
الصفحه ٢٧ : صح هذا الكلام كان اللازم منه ثبوت الموضوع
لكل علم ليتم من خلاله امتياز علم عن علم.
ويرد هذا الدليل
الصفحه ٣٢ :
يوجود شيء اعلى
منها يكون جنسا شاملا لها ، وقالوا هي ماهيات متباينة تباينا تاما (١) ، فالجوهر يباين
الصفحه ٤٠ :
خصصت السورة
بالذكر لدوران الحديث عنها.
قوله
ص ١٨ س ٤ للواجب من السورة : اي للواجب من السورة
الصفحه ٥١ : ان الحكم الشرعي ينقسم الى
قسمين واقعي وظاهري ، فان الحكم اذا كان ثابتا للشيء من دون تقييد بالشك او