الصفحه ٣٤١ : الحصول على الجامع الذاتي بين النسبتين فلا بد من طرح ما به تمتاز احداهما
عن الاخرى ، ومن الواضح ان ما به
الصفحه ٣٤٤ : س ٣ فما يحفظ من حيثية بعد الغاء ... الخ :
في العبارة شيء من
الابهام حيث توهم انه بعد الغاء الطرفين يبقى
الصفحه ٣٧٦ : :
حد الارادة الشديدة
: الشدة. وحد الارادة الضعيفة : الضعف. والمراد من المحدود نفس الارادة.
قوله
ص ١١٤
الصفحه ٣٨٨ : على مخالفته العقوبة بل يكون ارشادا الى مطلب من المطالب. وذكر في الكتاب
للنهي الارشادي ثلاثة امثلة
الصفحه ٣٩٩ : ء من المعنى الموضوع له ، وان قلنا بالثاني فمعناه ان الاطلاق ليس مدلولا
وضعيا فنحتاج في اثباته الى اجرا
الصفحه ٤٠٤ : ولا مستحيلا.
اختيار القول
الثالث.
والصحيح من بين
الاقوال الثلاثة السابقة هو القول الثالث اي كون
الصفحه ٤١٧ :
لا يقال : ان نفس
كون العدالة قدرا متيقنا من الخطاب بيان لمدخليتها في المراد الواقعي.
فانه يقال
الصفحه ٤٢٠ : قرينة الحكمة تقتضي كون المقصود من الكذب جميع افراده لا كذبة
واحدة ـ فاللازم تعدد الحرمة بعدد افراد
الصفحه ٤٢٣ :
المقيد المنفصل ـ من جهة قواعد الجمع العرفي التي تقتضي تقدم المقيد على المطلق من
باب تقديم احدى الحجتين
الصفحه ٤٢٨ : المعنى الحرفي اي النسبة الاستيعابية. ويأتي توضيح ذلك صفحة (١٥٦)
من الحلقة.
٤ ـ ان العموم على
ثلاثة
الصفحه ٤٣٥ :
١ ـ كيف تدل كلمة
« العلماء » على العموم؟ وقد تعددت الاجوبة عن هذا السؤال نذكر منها واحدا وهو :
ان
الصفحه ٤٤٦ : المفهوم يستحصل عليه من الربط الخاص ،
والآن نريد ان نعرف ماذا يلزم ان بتوفر في ذلك الربط الخاص لكي يستلزم
الصفحه ٤٥٠ :
المذكور ص ١٦٨ من
الحلقة.
قوله
ص ١٦٥ س ٣ ثم الاستنتاج : عطف على قوله « لاثبات كونه ... الخ
الصفحه ٤٥٢ : المفاهيم ان السيد الشهيد يتحدث
اولا عن المفهوم بشكل عام ثم يأخذ بعد ذلك بالتحدث عن كل واحد من المفاهيم
الصفحه ٤٥٣ :
التوفيق ص ١٧٣ من الحلقه.
الطريق الثاني.
والطريق الاخر
لاثبات المفهوم هو التمسك بالانصراف بان يقال : ان