قوله ص ٤٧٥ س ٢٣ والواقع ان قليلا :
هذا تمسك بالوجدان العرفي.
قوله ص ٤٧٦ س ٣ على اختلاف انحاء التلبس :
فقد يكون المبدأ ملحوظا بنحو الفعلية ـ كما في نائم ـ وقد يكون ملحوظا بنحو الحرفة ـ كما في « نجّار » ـ وقد يكون بنحو الملكة كما في شاعر.
قوله ص ٤٧٦ س ٦ المتقابلة :
فان كلمة « عالم وجاهل » من المشتقات وهي من الاوصاف المتقابلة ، فان العالم يقابل الجاهل وهو ضد له.
قوله ص ٤٧٦ س ٩ اسماء الحرف والصناعات :
مثال الحرفة والصناعة : نجّار ، ومثال الملكة : شاعر ، ومثال اسم الآلة : مفتاح ، فان كلمة « مفتاح » تصدق على المفتاح ولو كان موضوعا في الجيب ولم يكن متلبسا بالفتح فعلا.
قوله ص ٤٧٦ س ١٢ فيقال : « زيد كاتب » :
كان من المناسب ان يقول : زيد نجّار ، اذ قد يتوهّم ان المقصود من الكتابة الكتابة الفعلية.
قوله ص ٤٧٦ س ١٢ وان يرجع الى توسعة ... الخ :
اي ان صدق الكاتب او النجّار على النائم ليس باعتبار كون المادة وهي الكتابة والنجارة قد اريد بها معنى واسعا يشمل حالة النوم وانما هو باعتبار وضع الهيئة للاعم فيثبت المطلوب.
اقول : ولكن قد اتضح من خلال الرد الثاني على هذا التفصيل ان التوسعة حاصلة في المادة دون الهيئة ، حيث ان المادة اخذت بمعنى الحرفة والصناعة