الصفحه ٩٧ :
واجمع رجال الفكر
والعلم من المعاصرين للإمام وغيرهم من البحاث والمؤلفين على تعظيم الامام الباقر
الصفحه ٢٢٠ : العقل ، وقطع طريق
العلم ، والحرمان من استغلال الفكر ، وقد أهمل المسلمون كل علم بترك الاجتهاد ،
فصاروا
الصفحه ٦٥ : أبيه وأخيه اللذين أضاءا الحياة الفكرية والعلمية في الاسلام.
وقد استمد الفقهاء
ورؤساء المذاهب
الصفحه ١١٨ : الكلامية (٥) ويرى « دونالد سن » ان فكرة العصمة عند الشيعة قد أدت الى
تطور علم الكلام وازدهاره في الاسلام
الصفحه ١٥٠ : في المذاهب الاسلامية ( ص ١٨٥ ) ان القدرية هم الذين
غالوا في قدرة الانسان ، وقالوا : ان كل فعل للانسان
الصفحه ٢٠٥ : المذاهب فيهم .. » (٢١٢)
حثه على نشر مآثر الأئمة :
وكان (ع) يحث
الرواة والمحدثين على اذاعة مآثر أئمة
الصفحه ٢١٧ : أسرع إلى الأخذ من علومهما ابناء الصحابة والتابعون ،
ورؤساء المذاهب الاسلامية كأبي حنيفة ومالك وغيرهما
الصفحه ٢٢٤ : الهدى (ع) الكثير من الاحكام في هذه المسألة
المسح على الخفين :
وجوز فقهاء
المذاهب الاسلامية المسح
الصفحه ٢٢٥ : ء
المذاهب الاسلامية إلى أن الجهر في صلاة الاخفات أو الاخفات في صلاة الجهر متعمدا
غير مبطل للصلاة ، أما في
الصفحه ١٢ :
بقدراته العلمية
والعجز عن مجاراته ، ويعرض هذا الكتاب الى ذكر ذلك.
لقد ترك الامام (ع)
ثروة فكرية
الصفحه ٢٦ : التي امتاز بها على سائر النبيين.
ووصفه بعض
المعاصرين له فقال : إنه كان معتدل القامة اسمر اللون (٢٦
الصفحه ١٣٠ : عن الازمات السياسية التي عاناها المسلمون أيام الحكم الاموي
المعاصر له خصوصا عهد الطاغية عبد الملك بن
الصفحه ٩ : رجال
الفكر والعلم في الاسلام فقد قام ـ فيما اجمع عليه المؤرخون ـ بدور إيجابي وفعال
في تكوين الثقافة
الصفحه ٢٩٤ : الدنيا بحذافيرها.
اجالة الفكر :
ودعا (ع) الى
اجالة الفكر وانطلاقه قال (ع) : « باجالة الفكر يستدر
الصفحه ٣٢٥ :
اما الكميت فقد
صرف فكره الى ساداته من بني هاشم ، فاخذ ينشر مآثرهم ، ويذيع فضائلهم بأروع ما نظم
في