الصفحه ٢٢١ : موسوعة فقهية كبيرة ، فان معظم أبواب الفقه وبحوثه قد رويت عنه ، إلا أنا
نذكر عرضا موجزا لبعض المسائل التي
الصفحه ٢٢٣ : إلا القتل أو الدخول في الاسلام ،
ولا يحل لنا نكاحهم ما داموا في الحرب.
وأما السيف
المكفوف : فسيف على
الصفحه ٢٢٧ : الحكم الشرعي. وان كانت الكثير منها قواعد فقهية إلا
ان علماء الاصول ذكروها استطرادا في علم الاصول ونحن
الصفحه ٢٢٩ : ـ النخلة ، وبكسرها عنقود التمر.
(٢٦٧) في رواية
الحذاء عن الامام أبي جعفر (ع) : « ما أراك يا سمرة إلا مضار
الصفحه ٢٣١ : الآخر يقول (ع)
لبعض أصحابه : « لا تصدق علينا إلا بما يوافق كتاب الله وسنة نبيه ».
٣ ـ الترجيح بالصفات
الصفحه ٢٣٥ : به ولا ينقص اولئك من أوزارهم شيئا .. » (٢٧٦)
ج ـ قال (ع) : «
ما من عبد يغدو في طلب العلم ويروح إلا
الصفحه ٢٤٣ : (ص) في عترته فلم يمض
على وفاته إلا خمسون عاما واذا برءوس ابنائه على الحراب ، وبناته سبايا من بلد الى
بلد
الصفحه ٢٤٥ : اعماق القلب صار المسلم مؤمنا وإلا فلا ، والى هذا تشير الآية الكريمة ، ( قالَتِ
الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ
الصفحه ٢٤٧ : ، ولا يطمع طمع الغراب ، ولا يسأل أحدا إلا من اخوانه وان مات جوعا ، شيعتنا
من قال : بقولنا ، وفارق احبته
الصفحه ٢٤٨ : ، اما والذي نصرنا بأيدي
ملائكته ، لا يقتلهم الله الا بايديهم ، فعليكم بالاقرار اذا حدثتم ، وترك الخصومة
الصفحه ٢٥٣ : الله ، والله ما جاءنى من حيث جئت إلا
محبتكم أهل البيت ، فقال (ع) :
« ابشر فأنت والله
معنا تحشر
الصفحه ٢٦٤ :
من الأموال ، حتى
انه ليدي ميلغة الكلب (٣٤٢) حتى اذا لم يبق شيء من دم ولا مال إلا وداه ، وبقيت معه
الصفحه ٢٦٧ : اهل الشام بالمثل فيمنعونهم عنه ، كما صنعوا ذلك معهم ، الا ان الامام
لم يسمح لهم بذلك ، وعاملهم معاملة
الصفحه ٢٦٨ : من أمر دنيا أو آخرة ، وأومن به وأتوكل عليه ، وكفى بالله وكيلا ، وأشهد أن
لا إله الا الله وحده لا شريك
الصفحه ٢٧٢ :
الله تعالى وكتابه ، ولا يجمع بيننا الا إياه ، وان كتاب الله سبحانه تعالى بيننا
من فاتحته الى خاتمته