الصفحه ٣٤٨ :
الى مرضاة خالقه
سريعا
وأصفاه النبي
على اختيار
بما أعيى الرفوض
له المذيعا
الصفحه ٣٧١ : ء نوح
على قومه (٦) اسماعيل
أول من تكلم بالعربية (٧) مناجاة
الله مع موسى (٨) نفي
الأمية عن النبي
الصفحه ٥ :
... يا خاتم النبيين ...
أرفع
الى مقامك العظيم هذا البحث المتواضع عن سيرة سبطك الامام محمد الباقر الذي
الصفحه ١١ :
هشام والواقدي والحلبي وغيرهم من المدونين للسيرة النبوية كما روى (ع) عن النبي (ص)
بسنده عن آبائه مجموعة
الصفحه ٣١ : :
« إن رسول الله (ص)
يقرؤك السلام ... » (١).
وهو اشعار من الجد
لحفيده بأن النبي (ص) ينتظر منه القيام
الصفحه ٣٤ : بهذه الظاهرة
جده الرسول (ص) الذي امتاز على سائر النبيين بسمو اخلاقه.
وكان (ع) ـ فيما
أجمع عليه
الصفحه ٨٣ : آمنة مطمئنة وآل النبي (ص) لم يرقدوا في ليلهم خوفا
من بني أمية ، وندد بالمستبشرين بقتل زيد الذي ثار
الصفحه ٩٩ : ان الحكم إذا قدم المدينة أخلوا له
سارية النبي (ص) يصلي إليها (٨) وقال : ابن سعد : كان ثقة ثقة فقيها
الصفحه ١٠٠ : بحبهم ، وهو
الذي حمل تحيات النبي (ص) الى الامام أبي جعفر (ع) ـ كما ذكرنا ذلك ـ وهو ممن وعى
مكانة الامام
الصفحه ١٤٤ : عناء والى مشقته مشقة
أخرى.
٦ ـ قال (ع) : أتى
رجل الى النبي (ص) فقال له : مالي لا أحب الموت؟ فقال
الصفحه ١٤٧ : النبي (ص)
بين المسلمين في كثير من مواقفه عن مقتل سبطه العظيم الامام الحسين (ع) واعلن ـ في
هذا الحديث
الصفحه ١٥١ : مع النساء ، ومجالسة الاغنياء .. » (٣٨)
وسوغ النبي (ص)
الكذب في تلك المواضع نظرا للمصالح التي تترتب
الصفحه ١٥٣ : الاحبة الباغون للبرآء العيب » (٤٥) لقد اوصى النبيّ (ص)
أبا ذر بالعفة والإباء ، واستشف (ص) من وراء الغيب
الصفحه ١٦٠ : ، وإذا ابتلوا صبروا ، وإذا غضبوا غفروا .. » (٦٣)
٥١ ـ روى (ع) عن
آبائه أن النبي (ص) قال في وصيته لعلي
الصفحه ١٦١ :
آبائه ان رسول الله (ص) قال : « ستة لعنهم الله وكل نبي مجاب : الزائد في كتاب
الله ، والمكذب بقدر الله