الصفحه ١٧٧ : من علماء المسلمين ، وقراؤهم (١١٣) وقد كتب يحيى بن
أبي عمران
__________________
(١١٢) ناسخ
الصفحه ١٧٩ : ، ونسب هذا القول الى البيهقي والأبهري وصاحب القاموس ...
إلا أن هذا الوجه ينافيه ما ورد عن عمر من أن
الصفحه ٢٢٥ : بذلك بما روى عن ابن عمر وسعد بن أبي وقاص
وأبي هريرة وعائشة وسعيد ابن المسيب ، وسليمان بن يسار من ان مس
الصفحه ٣٠٨ : أهله زيد في
عمره. »
١٦ ـ قال (ع) : «
من استفاد اخا في الله على ايمان بالله ووفاء باخائه طلبا لمرضات
الصفحه ١٣ : والتنكيل ، فقد جرت امامه عملية القتل
الجماعي بوحشية قاسية لعترة النبي (ص) ولم يتأثم الجيش الاموي في قتل
الصفحه ٢٠ : :
واشرقت الدنيا
بمولد الامام الزكي محمد الباقر الذي بشر به النبي (ص) قبل ولادته ، وكان أهل
البيت
الصفحه ٧٥ : كتاب الله ، وسنة نبيه ،
وجهاد الظالمين ، والدفع عن المستضعفين ، وإعطاء المحرومين ، وقسم هذا الفيء بين
الصفحه ٨١ : باهل البيت (ع) وقد خالفوا
بذلك ما أمر به النبي (ص) من المودة لأهل بيته ، كما خالفوا ما أمر به الاسلام
الصفحه ١٠٣ : يدري كيف يتخلص مما هو فيه ... ولكن الذهبي كان
يملك ضميرا متحجرا مترعا بالكراهية والحقد على آل النبي
الصفحه ١١٥ :
بالامامة ، وخصه بالنيابة العامة عن جده الرسول (ص) فهو أحد خلفائه ، وأوصيائه
الاثنى عشر ، الذين جعلهم النبي
الصفحه ١٥٥ : ، فقيل له : يا رسول الله وما الموتى؟ قال : كل مترف ..
» (٥٠)
وحذر النبي (ص) عن
هذه الامور لأنها تميت
الصفحه ١٨١ : القرآن ، يقول الشيخ الطوسي : ان تفسير القرآن لا يجوز إلا بالأثر الصحيح
عن النبي (ص) وعن الأئمة الذين
الصفحه ٢٠٥ :
والشيء المحقق ان
خلفاء النبي (ص) الاثني عشر الذين تواترت فيهم الاخبار انما هم الأئمة الطيبون من
الصفحه ٢٦٣ : الى النبي (ص)
بلغ به الحزن اقصاه ورفع يديه بالدعاء ، وقال :
« اللهم اني ابرأ
إليك مما صنع خالد
الصفحه ٢٦٨ : ابو
جعفر (ع) خطبة لجده الامام امير المؤمنين (ع) خطبها بصفين ، وقد تحدث فيها عن سمو
اخلاق النبي العظيم