الصفحه ٨٥ : ومكر ، فقد قتلوا جده الامام أمير المؤمنين (ع) وطعنوا عمه الحسن ، وقتلوا
جده الحسين ، فأبى زيد الا ما
الصفحه ٩٢ : ، ولم يلبث إلا قليلا حتى فارق
الحياة (٩٠) لقد مضى الى الله شهيدا شأنه شأن آبائه الذين أجهزت عليهم
القوى
الصفحه ٩٨ : ومن ألد أعدائه إلا انه اعترف بسمو مكانة
الامام ، وعظيم شأنه فقد خاطبه قائلا : « يا محمد لا تزال العرب
الصفحه ١٠٠ : الاحكام
والحكم واللطائف ما لا يخفى إلا على منطمس البصيرة ، أو فاسد الطوية والسريرة ،
ومن ثم قيل فيه هو
الصفحه ١٠٢ : التابعين .. » (١٥)
١٤ ـ الذهبي :
وترجم الذهبي في
كثير من مؤلفاته الامام (ع) الا إنه شذ في بعض أقواله
الصفحه ١٠٨ : اعظم عقاب ناله فقدان الثقة بما كتبه فلا ينظر إليه
المؤرخون إلا نظرة ريبة وشك في جميع ما كتبه.
٢٩
الصفحه ١١١ : ،
وما زار أحد المدينة إلا عرج على بيت محمد الباقر يأخذ عنه .. » (٤٢)
٣٨ ـ التلمسانى :
قال التلمساني
الصفحه ١١٩ : بشرعية خلافتهم.
لقد قالت الشيعة :
بعصمة أئمتهم لأنهم الا نموذج الاعلى للتكامل الانساني ، ولم يؤثر عن
الصفحه ١٢٠ : تضلوا بعدي أبدا » فكما
ان الكتاب العزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه كذلك العترة الطاهرة
وإلا
الصفحه ١٢٦ :
بينها :
١ ـ حدث كل من عبد
الله بن عبيد وعمرو بن دينار قالا : ما لقينا أبا جعفر محمد بن علي إلا وحمل
الصفحه ١٢٧ :
الدنيا بعد
المعارف والاخوان .. (٢٥) وكان يقول : « ما حسنت الدنيا إلا صلة الاخوان والمعارف (٢٦) هذه
الصفحه ١٣٠ : الذي عاث
في دينهم ودنياهم ، وسعى في الارض فسادا ، فلم يترك لونا من الوان الظلم إلا صبه
على المسلمين حتى
الصفحه ١٣٢ : من اصحابه فعرفه لهم قائلا :
« إلا ان هذا باقر
علم الرسل ، وهذا مبين السبل ، وهذا خير من رسخ في
الصفحه ١٣٤ : هي إلا مركب ركبته أو ثوب لبسته أو امرأة أصبتها .. » (٣٩)
وأثرت عنه كلمات
كثيرة في الحث على الزهد
الصفحه ١٣٩ : إليه لتأخذ عنه العلوم والمعارف ، يقول الشيخ ابو زهرة : « وما قصد
أحد من العلماء مدينة النبي (ص) إلا عرج