الصفحه ٣٤٥ : هل عم في
رأيه متأمل
وهل مدبر بعد
الاساءة مقبل
وهل أمة
مستيقظون لرشدهم
الصفحه ٣٤٩ : الطاقات الروحية الهائلة فقد اصطفاه النبي (ص) وجعله وزيرا
وخليفة من بعده ، اعلن ذلك في مؤتمره العام الذي
الصفحه ٢٥٨ : أنه ما أمسى واصبح بي من نعمة أو عافية في دين
أو دنيا فمنك وحدك لا شريك لك ، لك الحمد والشكر بها عليّ
الصفحه ٢٦٧ : : على أن لي حكمي إن قتل الله ابن
أبي طالب ، واستوسقت لك البلاد ، قال : أليس حكمك في مصر؟ قال : وهل مصر
الصفحه ٢٩١ :
عرضت لك شهوة أو
ارتكاب ذنب سارعت إليه ، وأقدمت بجهلك عليه ، فارتكبته كأنك لست بعين الله أو كأن
الصفحه ٢٧ : عبد الله بن عمر
عن مسألة فلم يقف على جوابها فقال للرجل : اذهب إلى ذلك الغلام ـ وأشار الى الامام
الباقر
الصفحه ٢١٦ : الصحابة عن ذلك (٢٣٣) وهذه مسألة أوقات الصلاة لم تكن معروفة عند عمر بن عبد
العزيز (٢٣٤) وبعض أهل العلم
الصفحه ٢٧٩ : عمر بن سعد فلما أتاه قال له الحسين : اختر واحدة من ثلاث : أما أن تدعوني
فانصرف من حيث جئت ، وأما أن
الصفحه ٤٠ : غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال : أفلا أكون عبدا
شكورا ... »
ولما نظر جابر الى
الامام لا
الصفحه ١٦٨ : صغيرهم ، وابذل لهم ما بذلوا لك ، من طلاقة الوجه وحلاوة اللسان .. » (٨٨)
أما اخوان
المكاشرة في هذا العصر
الصفحه ٢٨٥ : فيما لا عذر لك فيه فاليه يلجأ النادمون واسترجع
سالف الذنوب بشدة الندم ، وكثرة
الصفحه ٢٩٣ : عليك فاستقرضت منك فلم تقدم خيرا ،
وجعلت لك نظرة في ثلثك فلم تقدم خيرا. » (٣٨٧)
هذه بعض النماذج
من
الصفحه ٢٩٨ :
فانه لك ظهر ، إن غاب فاحفظه في غيبته ، وان شهد فزره ، واجله ، واكرمه فانه منك ،
وأنت منه ، وان كان عليك
الصفحه ٣٠٥ : وطهر قلبي من الرياء ، ولا تجره في مفاصلي ، واجعل عملي
خالصا لك.
اللهم : إني اعوذ
بك من الشر وأنواع
الصفحه ٣٢٠ :
ويرقيني لك
الراقون حتى
أجابك حية تحت
الحجاب
وفهم ذلك عبد
الملك فقال لأخيه عبد