الصفحه ٤١ : :
« ما رؤي من أولاد
الأنبياء مثل علي بن الحسين إلا يوسف بن يعقوب ، والله لذرية الحسين أفضل من ذرية
يوسف
الصفحه ٤٤ : ء ويغضى
من مهابته
فلا يكلم إلا
حين يبتسم
بكفه خيزران
ريحها عبق
من
الصفحه ٤٥ : تحرقا وتأججا كلما تقدمت الايام حتى براه الحزن ، وبلغ من عظيم حزنه انه ما
قدم له طعام ولا شراب إلا مزجه
الصفحه ٤٦ :
إلى أبي وإخوتي
وعمومتي وصحبي مقتولين حولي فكيف ينقضي حزني؟! واني لا أذكر مصرع ابن فاطمة إلا
خنقتني
الصفحه ٤٨ : ، وأنت لا تنال نعمة إلا بفراق أخرى وإياك والأمل الطويل فكم من
مؤمل لا يبلغه ، وجامع مال لا يأكله ، ومانع
الصفحه ٥٤ :
عليك ناصرا إلا
الله » (٤٣).
٣ ـ إنه عهد إليه
ان يتولى غسله وتكفينه (٤٤) وسائر شئونه حتى يواريه
الصفحه ٥٦ : ٥
/ ٢٠٤.
(٤٨) جاء في تأريخ
الأئمة ( ص ٥ ) لابن أبي الثلج البغدادي انه اقام مع أبيه ( ٣٥ سنة ) إلا شهرين
الصفحه ٥٧ : قربه؟ وأي وحشة تكون معه؟ ثم أنشأ
يقول :
ما غاض دمعي عند
نازلة
إلا جعلت لها
البكا
الصفحه ٦٨ : عظيم فانه اهل للقيام
به ، ولا يتصف بهذه الصفات إلا أفذاذ الناس ، وعمالقة الدهر.
لقد اضفى الامام
الصفحه ٧١ : ، وجورا شاملا ، ورأى
حكام بني أمية لم يبقوا لله حرمة إلا انتهكوها ، فخرج داعيا الى الله ، وطالبا
بالحق
الصفحه ٧٤ : الغدر ونقض العهود إلا انه لم يعن بذلك فانه لم يجد موطنا تتوفر فيه
الإستراتجية للثورة سوى الكوفة ، وجعل
الصفحه ٧٨ :
دماغه الشريف الذي
ما فكر إلا في صالح الانسان وسعادته.
وحلت الكارثة
بأصحابه ، وهاموا في تيارات
الصفحه ٨٠ : التنكيل من الرجال الى النساء
، وكان ذلك محظورا حتى في العرف الجاهلي إلا ان الامويين قد استباحوا ذلك في
الصفحه ٨١ : الفضل بن
العباس :
إلا يا عين لا
ترقى وجودي
بدمعك ليس ذا
حين الجمود
الصفحه ٨٢ : عليه
الخطب انهم وان تلاعبوا بجسد الثائر العظيم إلا انهم لم يقدروا على ارغام روحه
الطاهرة التي صارعت