الصفحه ٣٤١ :
ففقدنا
ه وفقد المسيم
هلك السوام
واشتت بنا مصادر
شتى
بعد نهج
الصفحه ٣٣٨ : النبي (ص)
والمحامي عن دعوته.
وعرض الكميت بعد
هذا المدح للعلويين الى هجاء خصومهم الأمويين يقول
الصفحه ٣٤٢ :
، وهدده ومن معه بالحرق ان لم يبايعوه ، وذكر بعد ذلك الشهيد العظيم أبا الفضل
العباس بن الامام امير المؤمنين
الصفحه ٢٥ : ولده ، واعلم يا جابر ان بقاءك بعده قليل .. » (٢٠)
٣ ـ ما رواه تاج
الدين بن محمد نقيب حلب بسنده عن
الصفحه ١٥٨ : أربعة
يذهبن ضياعا الأكل بعد الشبع ، والسراج في القمر ، والزرع في السبخة ، والصنعة عند
غير أهلها .. » (٥٦
الصفحه ٣٤٧ : آل
احمد في الوغى
وما ظل منهم
كالبهيم المحجل
وغاب نبي الله
عنهم وفقده
الصفحه ٩٢ : عينا ، واكن لك على الله عونا » (٨٩).
فلم يعن به الاموي
واجبره على تناول السم ، فلما سقي تقطعت امعاؤه
الصفحه ٢٥٧ : (ع)
لأصحابه ما اوحى الله به لآدم من الحكم ومعالي الأخلاق قال (ع) : « اوحى الله
تبارك وتعالى لآدم اني اجمع لك
الصفحه ٢٩٠ :
ما لا ترده ، وذهب
عنك ما لا يعود ، فلا تعدن عيشا منصرفا عيشا ، ما لك منه إلا لذة تزدلف بك الى
الصفحه ١٠٧ : ، وكان اعلم اهل وقته ،
سماه رسول الله (ص) الباقر ، وذكر حديث جابر » (٣٢) إلا انه بعد ذلك عدل عما قاله
الصفحه ١٣٩ : إليه لتأخذ عنه العلوم والمعارف ، يقول الشيخ ابو زهرة : « وما قصد
أحد من العلماء مدينة النبي (ص) إلا عرج
الصفحه ٢١٤ : تعجبت منه وقلت : من يهدمها وامير المؤمنين هشام قد بناها!! فلما مات
هشام وولي الخلافة من بعده الوليد امر
الصفحه ٢٦٢ : المقدس ، فكان يوسف بعد يعقوب الحجة ، قال محمد : وكان يوسف رسولا نبيا؟ قال عليهالسلام : نعم أما تسمع
قوله
الصفحه ٣٢٧ :
البيتين دعوى الذين انتحلوا الخلافة ، وفرضوا لهم حقا على الناس لأنهم من قريش
أسرة النبي (ص) فان هذه الجهة
الصفحه ٣٣٩ : ، وموضع تقديس الناس واكبارهم.
ويأخذ الكميت في
رائعته بمدح النبي العظيم (ص) فيقول :
خير حي وميت