الصفحه ٣٤٠ :
باقيا مجده بقاء
السلام
وبعد هذا الثناء
العاطر على النبي (ص) أخذ في مدح الشهيد العظيم جعفر
الصفحه ٢٠٤ :
وروى عبد الله بن
عمر قال : سمعت رسول الله (ص) يقول : « يكون خلفي اثنا عشر خليفة » (٢٠٧) وعلق الشيخ
الصفحه ٢٢٦ :
ساهيا أو لا يدري فلا شيء عليه وقد تمت صلاته (٢٥٧).
الصلاة على آل النبي في التشهد :
وذهب اكثر فقها
الصفحه ٢٣ : خاصرته ، واطلعت
الحق من حجبه حتى ظهر وانتشر بعد ما خفى » (١٧) ولكن المشهور والذائع بين المؤرخين هو المعنى
الصفحه ٢٤ : كانت تضارع شمائل النبي (ص).
ب ـ ان النبي (ص)
هو الذي سمى سبطه بمحمد ، واضفى عليه لقب الباقر ، وأنه
الصفحه ٢٤٣ : القبيل كان الامام أمير
المؤمنين (ع) الذي هو باب مدينة علم النبي (ص) ومستودع أسراره وحكمه قد احاط بعض
الصفحه ٥٦ : بها المسلمون بفقده.
وقد تسلم الامام
الباقر (ع) بعد وفاة أبيه القيادة الروحية والمرجعية العامة للعالم
الصفحه ٥٧ : ذاك (٥١) والذي يدلل على وضع هذه الرواية انها ذكرت ان الامام كان
صبيا بعد وفاة أبيه ، ومما اجمع عليه
الصفحه ٧٦ : الوطن الاسلامي الكبير ، وينقذ الأمة من
عسف الامويين وظلمهم وبطشهم.
وبعد ما توفرت
لزيد القوة العسكرية
الصفحه ٨٠ :
الاموية بعد ما قضت على ثورة زيد في اشاعة الذعر والخوف في الكوفة ، فأخذت البريء
بالسقيم ، والمقبل بالمدبر
الصفحه ٩٣ : علي بن أبي طالب (ع)
» وقد انقطع باقي الصخرة فبنى عليه قبة من لبن ، ثم عمره بعد ذلك شيخ من الكتاب
يقال
الصفحه ٢٨٩ : يوما
جديدا من عمره إلا بانقضاء آخر من أجله ، فأية اكلة ليس فيها غصص؟ أم أي شربة ليس
فيها شرق؟ استصلحوا
الصفحه ١٦٤ : ، وشربت الخمور ،
واتخذت القيان والمعازف ، ولعن آخر هذه الأمة اولها فليترقبوا بعد ذلك ثلاث خصال :
ريحا حمرا
الصفحه ٢٠٣ :
النبي (ص) وحملة
علومه ، وليس في هذا القول أي غلو أو انحراف عن الحق ، فقد وهب الله انبياءه العلم
الصفحه ٢٢٣ :
بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ) (٢٤٧).
فأما قوله : ( فَإِمَّا
مَنًّا بَعْدُ