الصفحه ١٥١ :
أو سخط ، ورجل لم
يعب أخاه المسلم بعيب حتى ينفي ذلك العيب من نفسه ، فانه لا ينفي منها عيبا إلا
بدأ
الصفحه ١٥٧ : يعطي هذا
الثواب منكم لمن لا يقدر إلا على مذقة من لبن يفطر بها صائما ، أو شربة من ماء عذب
أو تميرات لا
الصفحه ١٦٥ : (ع) : مر
رسول الله (ص) بقوم يربعون حجرا فقال :
ما هذا؟ قالوا :
نعرف بذلك أشدنا وأقوانا ، فقال (ص) : إلا
الصفحه ١٧٩ : بالفاظ مختلفة نحو اقبل وهلم أو عجل واسرع ، وقد اختار هذا
الوجه الطبري (١١٨) إلا ان ذلك لا يحمل أي طابع من
الصفحه ١٩٤ : إلا تحيرا .. » (١٨١)
إن الحديث عن ذات
الله تعالى لا يزيد الانسان إلا تحيرا والقاء في المهالك
الصفحه ٢١٦ : لنا هذه الحالة فانهم لم يجدوا أمامهم إلا سببا مفروضا ، وهو ان الامويين
قد غيروا أوقات الصلاة برأيهم
الصفحه ٢٥٢ : ، وعمل بأحسنه ، وقل لهم : إنا لن نغني عنهم من الله شيئا إلا بعمل
صالح ، ولن ينالوا ولايتنا إلا بالورع
الصفحه ٢٥٥ : احببت ) .. ما الذي تبغون؟ أما والله
لو وقع أمر يفزع الناس له ما فزعتم إلا إلينا ، ولا فزعنا الا إلى
الصفحه ٢٥٩ : تَذَرْهُمْ
يُضِلُّوا عِبادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلاَّ فاجِراً كَفَّاراً ) إنه كان عالما
بهم؟
فاجابه (ع) « اوحى
الصفحه ٢٦٣ : بني جذيمة
حين فتح مكة داعيا الى الله ، ولم يبعثه مقاتلا الا ان خالدا غار عليهم فاوجسوا
منه خيفة
الصفحه ٢٦٩ : : « لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى الا علي ، وقال : «
يا علي ، أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي
الصفحه ٢٧٠ : الفرسان في الركب ، ثم اضطربوا بالسيوف ، وبعمد الحديد ، فلم يسمع
السامعون إلا تغمغم القوم ، وصليل الحديد في
الصفحه ٢٧٥ : فانه ليس للكوفة إلا
عبيد الله بن زياد ، فولها اياه ـ وكان يزيد عليه ساخطا ، وكان همّ بعزله عن
البصرة
الصفحه ٢٨٩ : الى القبور المظلمة ، واللحود الموحشة التي لا ينفع
فيها إلا ما ادخره الانسان من العمل الصالح ، وهذه بعض
الصفحه ٢٩٤ :
منك ، ولا اكملتك
إلا فيمن أحب أما اني إياك آمر ، وإياك انهى ، وإياك أعاقب ، وإياك أثيب .. » (٣٨٨