الصفحه ٢٧٨ :
الى قصباء وخلا كيلا يقاتل الا من وجه واحد ، فنزل وضرب أبنيته وكان اصحابه خمسة
واربعين فارسا ، ومائة
الصفحه ٢٧٩ : ، وسرح عمر بن
سعد بحرمه وعياله الى عبيد الله ، ولم يكن بقى من أهل بيت الحسين بن علي عليهالسلام إلا غلام
الصفحه ٢٨٠ : ،
ولا كرامة لك ، ولا له إلا أن يخرج من دين الله ، قال فأعادها الأزرق ، فقال له
يزيد كف عن هذا ، ثم
الصفحه ٢٨٣ : : الحمد لله ، واذا
احزبك (٣٦٥) أمر فقل : لا حول ولا قوة إلا بالله ، واذا ابطأ عنك رزقك فقل : استغفر الله
الصفحه ٢٨٧ : مواهبه وعبقرياته ، ولو لم تكن له إلا هذه الوصية لكفت في الاستدلال على عظمته
وما يملكه من طاقات علمية لا
الصفحه ٢٨٨ : :
« لا تسيرن سيرا
وأنت حافي ، ولا تنزلن عن دابتك ليلا لقضاء حاجة إلا ورجلك في خف ، ولا تبولن في
نفق ، ولا
الصفحه ٢٩٣ :
الموت إلا زهد في
الدنيا. » (٣٨٥)
ان الانسان متى
ذكر الموت ، وجعله أمام عينيه فانه يزهد في هذه
الصفحه ٢٩٩ : ، وذكر الفوائد التي يظفر بها المتصدق ، وقد أدلى بذلك امام اصحابه قال
(ع) : « إلا أنبئكم بشيء إذا فعلتموه
الصفحه ٣٠١ :
١ ـ قال (ع) : «
ما دخل قلب امرئ شيء من الكبر إلا نقص من عقله مثل ما دخله من ذلك قل ذلك أو كثر
الصفحه ٣١٠ : الجراد لا يقعون على شيء إلا أتوا عليه .. »
٣٠ ـ قال (ع) : «
ان الله يحب افشاء السلام .. » (٤٢٢)
٣١
الصفحه ٣١١ : (ع) : «
لا يكون المعروف معروفا إلا باستصغاره وتعجيله وكتمانه » (٤٣٠).
٣٨ ـ قال (ع) : «
ان من الصدق في السنة
الصفحه ٣١٢ : يتهجم بعضكم على بعض .. » (٤٤٠)
٤٨ ـ قال (ع) : «
ما من نكبة تصيب العبد الا بذنب .. » (٤٤١
الصفحه ٣١٣ :
٤٩ ـ قال (ع) : «
إن الله قضى قضاء حتما ألا ينعم على العبد نعمة فيسلبها اياه حتى يحدث العبد ذنبا
الصفحه ٣١٤ : الى كل شر وبلية الا من عصمه الله .. » (٤٥٢)
٦٠ ـ قال (ع) : «
ما يضر من عرفه الله الحق ان يكون على
الصفحه ٣١٥ : مثل القمر ليلة البدر » (٤٦٠).
٦٨ ـ قال (ع) : «
إن حديثنا صعب مستصعب ، لا يحتمله إلا ملك مقرب أو نبي