الصفحه ٨٤ :
أن يقوموا بنجدته
وحماية ثورته ، فلم يستجيبوا له.
حرق الجثمان العظيم :
وبقي جثمان زيد
مرفوعا
الصفحه ٢١٧ :
ان الدور المشرق
الذي قام به الامام الباقر والصادق في نشر الفقه وبيان احكام شريعة الله كان من
اعظم
الصفحه ٢١٩ : التشريع عمقا واصالة وابداعا.
ان فقه أهل البيت (ع)
ثبت يضيء للباحثين القوة التشريعية الدافعة المتقدم
الصفحه ٣٠١ :
.. » (٤٠٥)
وقال (ع) : «
المتكبر ينازع الله رداءه » (٤٠٦).
ان الكبرياء ينم
عن الجهل ونقصان العقل ، فان
الصفحه ٣٤٣ : ، فقد اخلص للبعيد الذي يخلص لهم وعادى القريب الذي
يعاديهم ، وكان ذلك منتهى الايمان ، ولما بلغ الكميت الى
الصفحه ٦١ : واجتناب هجر الكلام ومره ،
وقد قيل له :
« أي اخوانك أحب
إليك؟ »
فأجاب (ع) أنه لا
يفرق بينهم ، وأنه يكن
الصفحه ٢٨٧ : (ع) هذه الأمراض فوضع لها العلاج الحاسم ، ووصف لها الدواء
السليم الذي يقضي على جراثيمها ، واذا اخذ الانسان
الصفحه ٣٢٨ : أن النبي (ص) لم يورث فان كان ذلك حقا فان القبائل المذكورة
لها نصيب في الخلافة بل كانت الناس فيها سوا
الصفحه ٣٣٤ : ، فصار اسيرا ، لا يملك
من أمر نفسه شيئا. ولكن لمن هذا الحب العارم الذي وقع في شبكه؟ انه ليس للغانيات
التي
الصفحه ٦٣ : الباقر الذي هو خليفة أبيه ووصيه ، ووارث علومه ، ومن
الطبيعي ان لهذه الصحبة أثرا فعالا في سلوكه وتكوين
الصفحه ٣٢٩ : هاشم بآيات من القرآن الكريم « الذي ( لا
يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ
الصفحه ٢٠٠ : فيهم العدل الذي هو
ظل الله في أرضه.
عظمة الامامة :
ان للإمام كرامة
عند الله ومنزلة لا يبلغها أي
الصفحه ١٩٥ :
وبعد تكوينها على
حد سواء لأنه الخالق والمكون لها كما أنه العالم بما تنطوي عليه النفوس ، وتضمره
الصفحه ٢٦٧ : غمست خيل علي سنابكها في
الماء » (٣٤٧) ومن الجدير بالذكر أن جيش الامام لما احتل الفرات أرادوا
أن يقابلوا
الصفحه ١٥٠ :
هي أحب الى الله
عز وجل من قول الحق في الرضا والغضب .. » (٣٣)
ما أروع هذه
الحكمة انها دستور