الصفحه ١٤ : تمس الحياة الاجتماعية والفكرية في ذلك
العصر الذي نشأ فيه الامام ، ومن الطبيعي أن الباحث الذي يهمل ذلك
الصفحه ٢٣٨ : .. » (٢٨٧)
ان هذه الدواعي
الفاسدة ، والاغراض السقيمة لتحبط الأجر الجزيل الذي أعده الله لطالب العلم الديني
الصفحه ٤٣ : الوان الحفاوة من الحجاج ، وبادر
أحد اصحابه فقال له :
« من هذا الذي
هابه الناس هذه المهابة؟ »
وتميز
الصفحه ١٣٠ :
اللهم ان كان في
المصابرة لحرارة المعان من الظالمين ، وكمد من يشاهد من المبدلين لك ، ومثوبة منك
فهب
الصفحه ٢٠٧ :
مدينة علم النبي (ص)
ووصيه الذي فاق جميع علماء الدنيا في مواهبه وعلومه ، وعلى هذا الطراز من سعة
الصفحه ٣٣٣ :
التفت إليه الامام
، وعرفه بأن الامام المهدي (ع) هو الامام المنتظر الذي يملأ الارض عدلا وقسطا بعد
الصفحه ٣٦٠ : الذي نافح عن حقوق أهل البيت (ع) أن يرزق الشهادة على يد شرار
بريته ، فقد دخل على والي العراق يوسف ابن
الصفحه ١٩٠ : وشكوك
، وكان من بين ما عرض له.
١ ـ عجز العقول عن ادراك حقيقة الله :
والشيء الذي لا
جدال فيه ان
الصفحه ١٦٢ : للمجتمع من أن يصاب بالأمراض ، وقد ثبت في
الطب الحديث أنها مما تضر بالصحة العامة وإن اجتنابها أمر لازم
الصفحه ١٨٩ : (ع)
: ، حدثني أبي عن جدي علي ابن أبي طالب ان البرهان الذي رآه انها حين همت به ،
وهمّ بها أي طمع فيها ، فقامت الى
الصفحه ٢٣٩ : (ع) : «
ما علمتم فقولوا : وما لم تعلموا فقولوا : الله اعلم ، ان الرجل ينتزع الآية من
القرآن يخر فيها أبعد ما
الصفحه ٣٦ :
منك .. اذهب فأنت
حر لوجه الله ، وهذه أربعة آلاف دينار هدية إليك ، واجعلني في حل من الخوف الذي
الصفحه ٥٥ :
أنه من أثر الجراب
الذي كان يحمله على عاتقه ويضع فيه الطعام ويوزعه على الفقراء والمحرومين.
وبعد
الصفحه ٢٣٦ : الناس حتى لا يبقى جاهل يقول (ع) : « زكاة العلم أن تعلمه عباد
الله » (٢٨١) وقال (ع) : « ان الذي تعلم
الصفحه ٧٨ :
دماغه الشريف الذي
ما فكر إلا في صالح الانسان وسعادته.
وحلت الكارثة
بأصحابه ، وهاموا في تيارات