الصفحه ٢٢٤ : :
فالسيف الذي يقام به القصاص قال الله عز وجل ( النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ ) (٢٥٢) فسله
الصفحه ١٥ :
يقول العقاد : « ان الاوربيين قد وجدوا من علمائهم من يشيد بعظمائهم ويستقصي نواحي
مجدهم بل قد دعتهم
الصفحه ٢٧٧ :
كلام الامام أبي
جعفر (ع) قال : فبينا هو كذلك اذ خرج الخبر الى مذحج ، فاذا على باب القصر جلبة
سمعها
الصفحه ١٢١ : له حتى حضرته الوفاة فأوصى
ان يصلي عليه (٨).
وحاكى الامام بهذه
الاخلاق الرفيعة جده الرسول (ص) الذي
الصفحه ٤٦ : قاطع رحم فانه ملعون في كتاب الله
في ثلاثة مواضع : في سورة محمد قال تعالى : ( فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ
الصفحه ٢٨ :
المغربي يقول في
وصفه له :
يا ابن الذي
بلسانه وبيانه
هدي الانام ونزل
التنزيل
الصفحه ٢٦٩ : اليقين (ص)
، فكان ذهابه اعظم المصيبة على جميع اهل الأرض البر والفاجر ، ثم ترك كتاب الله
فيكم يأمر بطاعة
الصفحه ٢٨٤ : تخويفه فاثبت وابشر ،
فانه لا يضرك ما قيل فيك ، وان كنت مبائنا للقرآن ، فما ذا الذي يغرك من نفسك ، إن
الصفحه ١٨٧ : لنفسه الذي لا يعرف الامام (١٥٩) وروى زياد بن المنذر عنه (ع) انه قال : اما الظالم لنفسه
فمن عمل صالحا
الصفحه ٢١ : المظالم الرهيبة ، وسنذكر حديثه في غضون هذا الكتاب.
تسميته :
وسماه جده رسول
الله (ص) بمحمد ، وكناه
الصفحه ٩١ : الفكري والعلمي من التطور الهائل في الميادين
العلمية والتي كان منها الابداع في علم الكيمياء الذي القى
الصفحه ١٨٣ : في تفسيره من طريق أبي بصير (١٣١) ويقول الرواة :
أن جابر بن يزيد الجعفي ألف كتابا في تفسير القرآن أخذه
الصفحه ٢٧٤ : ستين مؤلفا كلها بعنوان « مقتل الحسين ».
رواية عمار الدهني :
ويروي الطبري أن
عمار الدهني وفد على
الصفحه ٧٢ : العاطفية.
وشجبت بعض
الروايات ثورة زيد ، ووسمتها بأنها غير مشروعة إلا ان سيدنا الاستاذ الامام الخوئي
قد
الصفحه ٩٩ : سعة
علوم الامام (ع) وسمو مكانته عند العلماء ... لقد كان الحكم ـ فيما يقول الرواة ـ من
أجل علماء عصره