الصفحه ٢٢٨ : أبو جعفر (ع) على مدرك هذه القاعدة فقد قال (ع) : لزرارة : إن سمرة بن
__________________
(٢٦٢) حقائق
الصفحه ٢٣٥ : بثمراته وفوائده كهذه الكلمة الذهبية التي من حقها أن
ترسم في معاهد العلم وجامعاته.
٢ ـ فضل العالم
الصفحه ٢٥٣ : إليهم ، أما والله لو يروون عنا ما
نقول : ولا يحرفونه ، ولا يبدلونه علينا برأيهم ما استطاع أحد أن يتعلق
الصفحه ٢٦٦ : من المؤرخين. وفيما يلي بعضها :
فك الحصار عن الماء :
وزحف معاوية
بجنوده الى صفين قبل أن يقدم
الصفحه ٢٧٦ : أتاني! قال : فخرج إليه محمد بن الاشعث في ناس من قومه ، وهو على باب
داره ، فقالوا : إن الأمير قد ذكرك
الصفحه ٢٨٥ :
( إِنَّ الَّذِينَ
اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا فَإِذا هُمْ
الصفحه ٢٨٦ : ء.
واعلم انه لا علم
كطلب السلامة ، ولا سلامة كسلامة القلب ، ولا عقل كمخالفة الهوى ، ولا خوف كخوف
حاجز ، ولا
الصفحه ٢٩٠ : :
« إن كلامي لو وقع
طرف منه في قلب أحدكم لصار ميتا ، الا يا أشباحا بلا أرواح وذبابا بلا مصباح كأنكم
خشب
الصفحه ٢٩٧ : :
وحث (ع) على
معاملة الناس بالحسنى واجتناب هجر الكلام معهم ، قال (ع) : « قولوا للناس : أحسن
ما تحبون أن
الصفحه ٢٩٨ :
فانه لك ظهر ، إن غاب فاحفظه في غيبته ، وان شهد فزره ، واجله ، واكرمه فانه منك ،
وأنت منه ، وان كان عليك
الصفحه ٣١١ : (ع) : «
لا يكون المعروف معروفا إلا باستصغاره وتعجيله وكتمانه » (٤٣٠).
٣٨ ـ قال (ع) : «
ان من الصدق في السنة
الصفحه ٣٢٧ : الجدل والنقاش أما الظواهر التي امتاز بها شعره ، فمن بينها.
١ ـ ان شعره في
بني هاشم لم يكن عاطفيا
الصفحه ٣٣٩ : الى من مات من ملوك الامويين ،
وانه لا ذكر لهم ، لأنهم لم يقيموا حقا ، ولم يؤسسوا عدلا فلذا لا يذكرهم
الصفحه ٣٤٥ : بمدحي اياكم إلا الله ورسوله ، ولم اك لآخذ ثمنا
من الدنيا ، فاردده الى اهله .. »
وجهد عبد الله ان
يقبل