الصفحه ٣٥٧ :
على قبره ، وأنا
أبعث لك بنيه يكونون معك في الرواق ، فاذا دعا بك تقدمت عليهم أن يربطوا ثيابهم
الصفحه ٢٢ : للإمام على أنه انما لقب بالباقر لانه بقر العلم أي شقه ،
وتوسع فيه فعرف أصله وعلم خفيه (١٤) ، وفيه يقول
الصفحه ٤٢ :
سجوده إلا انهم
نظروا الى عاتقه فوجدوا مثل ذلك الاثر عليه فسألوه عن ذلك فقال (ع) :
« اما انه لو
الصفحه ٩٢ :
أرجاس بني أمية ، يقول المؤرخون إنه دخل عليه ، فاوجس منه عبد الله خيفة فقال له :
« لا تقتلني اكن لله عليك
الصفحه ٩٨ : ومن ألد أعدائه إلا انه اعترف بسمو مكانة
الامام ، وعظيم شأنه فقد خاطبه قائلا : « يا محمد لا تزال العرب
الصفحه ١٠١ : المعارف ، وحقائق الاحكام بعد أن خفى أمرها على الناس ، وهذا ما سنتحدث عنه
في البحوث الآتية.
١٠ ـ ابن كثير
الصفحه ١٠٢ : التابعين .. » (١٥)
١٤ ـ الذهبي :
وترجم الذهبي في
كثير من مؤلفاته الامام (ع) الا إنه شذ في بعض أقواله
الصفحه ١٠٧ : ، وكان اعلم اهل وقته ،
سماه رسول الله (ص) الباقر ، وذكر حديث جابر » (٣٢) إلا انه بعد ذلك عدل عما قاله
الصفحه ١٢٤ : لابنه الامام الصادق ان ينفق من بعده على اصحابه
وتلاميذه ليتفرغوا الى نشر العلم واذاعته بين الناس
الصفحه ١٢٩ :
الأدعية التي كان يدعو بها فى قنوته وهي :
١ ـ « اللهم ان
عدوي قد استسن في غلوانه ، واستمر في عدوانه
الصفحه ١٣٣ : )
ذكره لله :
ويقول المؤرخون :
إنه كان دائم الذكر لله ، وكان لسانه يلهج بذكر الله في أكثر أوقاته ، فكان
الصفحه ١٥٢ :
البر وان أسرع
الشر عقابا البغي ، وكفى بالمرء عيبا أن ينظر من الناس الى ما يعمى عنه من نفسه ،
ويعير
الصفحه ١٥٣ : الارض وثروات الأمة ، ينفقونها على شهواتهم وملاذهم.
لقد مات أبو ذر من
اجل أن يحقق العدالة الاجتماعية
الصفحه ١٧١ : صاحبك تكن مسلما .. » (٩٩)
روايته عن أبيه :
روى عن أبيه علي
بن الحسين (ع) انه قال : « ايما مؤمن دمعت
الصفحه ١٨٦ : اوتوا العلم ) بأئمة أهل
البيت (ع) (١٥٤) وروى أبو بصير أن الامام أبا جعفر قرأ هذه الآية وأومأ
بيده الى