الصفحه ٢٨٨ : .
أما ما يتعلق
بالصحة والوقاية من الأمراض فهي :
أ ـ أمره أن لا
يسير حافيا ، فان المشي حافيا كثيرا ما
الصفحه ٢٨٩ :
الصحية التي امره
بها واما الدروس الاخلاقية فقد اوصاه بأمرين :
١ ـ ان يحذر من
يعرف ، فلا يبيح له
الصفحه ٣١٤ : الى كل شر وبلية الا من عصمه الله .. » (٤٥٢)
٦٠ ـ قال (ع) : «
ما يضر من عرفه الله الحق ان يكون على
الصفحه ٣٨ : العلوم والمعارف
والآداب ، وتحدث سعيد بن المسيب عن مدى ملازمتهم للإمام يقول : إن القراء كانوا لا
يخرجون
الصفحه ٧٩ : والاستهانة بشيعتهم ، وقد فاته ان ذلك قد أوقد نار
الثورة في نفوسهم ، وزادهم عزما وتصميما على التضحية في سبيل
الصفحه ٩٧ : (ع)
والاعتراف له بالفضل والتفوق العلمي على غيره وقد اتفقت كلماتهم على أنه أسمى
شخصية علمية عرفها العالم العربي
الصفحه ١١٠ : حديثه بقوله : إن مناقبه اكثر من
أن يأتي الحصر عليها ، ومزاياه أعلى من أن تتوجه الاحاطة بها ، ومفاخره إذا
الصفحه ١١٥ :
قوم أبى الله
إلا أن تكون لهم
مكارم الدين
والدنيا بلا أمد
لقد كان الامام
العظيم
الصفحه ١٢٥ : منهم على
اميال
إن جئتهم أبصرت
بين بيوتهم
كرما يقيك مواقف
التسآل
الصفحه ١٥٤ : ... » (٤٦)
٣٦ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) لعلي : « يا علي ان الله عز وجل أشرف على الدنيا فاختارني فيها
الصفحه ١٦٧ :
٧٣ ـ روى (ع) بسند
عن آبائه ان رسول الله (ص) قال : « اني واثنى عشر من أهل بيتي أولهم علي أوتاد
الصفحه ١٧٠ :
أمير المؤمنين (ع) يقول : « إن لأهل التقوى علامات يعرفون بها ، صدق الحديث ،
واداء الامانة ، والوفا
الصفحه ١٩٦ : والجحود :
ان الشك في وجود
الله تعالى فاطر السموات والأرض ، وجحوده له مضاعفاته السيئة ، والتي منها أنه
الصفحه ٢٠٣ : زرارة عن
أبي جعفر (ع) أنه قال : « الأئمة اثنا عشر اماما منهم الحسن والحسين ثم الأئمة من
ولد الحسين
الصفحه ٢٤٤ :
بعض ما أثر عنه.
أ ـ قال (ع) : «
أهل التقوى أيسر أهل الدنيا مؤونة ، واكثرهم معونة ، إن نسيت ذكروك