الصفحه ٢٣٣ :
ان الاسلام ـ بكل
اعتزاز يريد انطلاق الانسان في هذه الحياة يريده ان يعمل وينتج ، كما يريد له أن
الصفحه ٤٥ : تحرقا وتأججا كلما تقدمت الايام حتى براه الحزن ، وبلغ من عظيم حزنه انه ما
قدم له طعام ولا شراب إلا مزجه
الصفحه ٧٤ : (٣٨).
إنه لم يفجر ثورته
الكبرى طمعا بالخلافة والملك ، وإنما كان يبغي وجه الله والدار الآخرة ، وقد
الصفحه ١١٧ : ذنب سواء أكان على سبيل
العمد أم السهو ، ومن الطبيعي أنه لا يتصف بذلك إلا من اختاره الله لاداء رسالته
الصفحه ١٥٧ :
اكتسبها بصورة
مشروعة حتى لا يؤاخذ عليها أو أنه اكتسبها من الحرام ليعاقب عليها ، وكذلك يسأله
عن
الصفحه ١٩٩ :
ان أئمة اهل البيت
(ع) هم الذين تجب معرفتهم لأنهم سدنة الوحي وأوصياء الرسول (ص) وخلفاؤه على أمته
الصفحه ٣٠٣ :
٧ ـ وذم الامام (ع)
الفاحش بقوله : « ان الله يبغض الفاحش المتفحش » (٤١٢).
الغيبة والبهتان
الصفحه ١١٩ :
وخلفاء الله في
أرضه ، ولا مانع مع ذلك أن تصدر عنهم المعاصي والذنوب ، فليست العصمة اذن شرطا
فيمن
الصفحه ٣٥٥ :
السجن وجلا مضطربا قد طافت به الهموم والآلام فلا يدري متى ينفذ فيه حكم الاعدام؟
ويقول المؤرخون : انه كان
الصفحه ٣٥٨ : كميت!! جعلتنا ممن لا يرقب في مؤمن إلاّ ولا
ذمة .. »
قال الكميت : بل
أنا القائل :
فالآن صرت الى
أمية
الصفحه ٣٥ :
أ ـ يقول المؤرخون
: إن اسماعيل بن هشام المخزومي كان واليا على يثرب ، وكان من أعظم المبغضين
الصفحه ٤٤ : نبعته
طابت عناصرها
والخيم والشيم
هذا ابن فاطمة
ان كنت جاهله
الصفحه ٧٣ : ».
« والله لوددت أن
يدي ملصقة بها فاقع الى الارض أو حيث أقع فاتقطع قطعة قطعة ، وان الله يصلح بين
أمة محمد
الصفحه ٨٥ :
مع المسعودي :
بقى هنا شيء ، وهو
ان المؤرخ الكبير المسعودي ذكر أن زيدا شاور أخاه أبا جعفر فى
الصفحه ١٢٣ : تمثل شرف الانسانية وقيمها الكريمة.
٤ ـ ويقول
المؤرخون : إنه كان للإمام ولد وكان أثيرا عليه فمرض فخشي