الصفحه ٣٤٩ : الطاقات الروحية الهائلة فقد اصطفاه النبي (ص) وجعله وزيرا
وخليفة من بعده ، اعلن ذلك في مؤتمره العام الذي
الصفحه ٥ :
... يا خاتم النبيين ...
أرفع
الى مقامك العظيم هذا البحث المتواضع عن سيرة سبطك الامام محمد الباقر الذي
الصفحه ٩ : جعفر (ع) نشر الفقه الاسلامي الذي يحمل روح الاسلام وجوهره
وتفاعله مع الحياة فسهر على احيائه فاقام
الصفحه ٢٠ : :
واشرقت الدنيا
بمولد الامام الزكي محمد الباقر الذي بشر به النبي (ص) قبل ولادته ، وكان أهل
البيت
الصفحه ٣٤ : بهذه الظاهرة
جده الرسول (ص) الذي امتاز على سائر النبيين بسمو اخلاقه.
وكان (ع) ـ فيما
أجمع عليه
الصفحه ٨١ : على اقتراف الامويين لمجزرة كربلا الرهيبة ، وإذا بهم قد عمدوا الى قتل زيد
الذي هو من أعلام الأسرة
الصفحه ٨٨ : بايدينا السنة التي توفى فيها
والمكان الذي دفن فيه.
عمر الاشرف :
ابن الامام زين
العابدين (ع) وأمه أمة
الصفحه ١٠٠ : بحبهم ، وهو
الذي حمل تحيات النبي (ص) الى الامام أبي جعفر (ع) ـ كما ذكرنا ذلك ـ وهو ممن وعى
مكانة الامام
الصفحه ٢٠٢ : الله ، بنا فتح الاسلام وبنا يختمه ومنا تعلموا
، فو الله الذي فلق الحبة ، وبرأ النسمة ما علم الله في احد
الصفحه ٣٢٤ :
مع مشاعره وعواطفه ، وظهر أثر ذلك في شعره الحزين الذي يرثي به الامام الحسين (ع).
أما نشأته فقد نشأ
الصفحه ٣٤٠ : :
والوصي الذي
أمال التجوبى
به عرش أمة
لانهدام
كان أهل العفاف
والمجد والخي
الصفحه ١٧٩ :
ضعف هذا الوجه ابن
عطية ، وقال : ان هذا لا يسمى احرفا (١١٧).
٢ ـ انها المعاني
المتقاربة التي ترد
الصفحه ٣١٦ :
نظمه للشعر :
ولم تنص المصادر
المترجمة للإمام أبي جعفر (ع) على أنه كان ينظم الشعر ، وانما نصت
الصفحه ٢٦٣ : ، فاعطاه مائة درع بما يصلحها من السلاح ، وزعموا أن
رسول الله (ص) سأله أن يكفيه حملها ففعل.
قال الامام ابو
الصفحه ١٥٦ :
اعده الله له من
النعم في دار الآخرة.
٤١ ـ روى (ع) عن
آبائه عن رسول الله (ص) انه قال : « من