الصفحه ٢٤٣ :
صاحب الخمس ستا لم
يقو ، وعلى صاحب الست سبعا لم يقو ، وعلى هذه الدجارت. » (٢٩٨)
ان مرتب اليقين
الصفحه ٢٤٨ : ، اما والذي نصرنا بأيدي
ملائكته ، لا يقتلهم الله الا بايديهم ، فعليكم بالاقرار اذا حدثتم ، وترك الخصومة
الصفحه ٣٠٢ : الذي هو من أعظم المحرمات قال (ع) : « إن مدمن الخمر كعابد وثن ،
ويورثه الارتعاش ، ويهدم مروءته ، ويحمله
الصفحه ٢٩١ : ، وقاطن مرحل
غير أهل القبور!!!
يا ابن الأيام
الثلاثة : يومك الذي ولدت فيه ، ويومك الذي تنزل فيه قبرك
الصفحه ٣٣٨ : والوقائع.
١٠ ـ وعرض بقوله :
« ومغاير عندهن مغايير » وبالبيت الذي بعده الى انهم اسد الحروب الذين يوقدون
الصفحه ٣٤١ : السبيل
ذي الآرام
جرد السيف
تارتين من الده
ر على حين درة
من صرام
في
الصفحه ٣٢ : أمام الباقر وهو في غضون الصبا ، يقول (ع) : « قتل جدي الحسين ولي
أربع سنين ، واني لأذكر مقتله ، وما
الصفحه ٥٠ :
وان هممنا بصالح
ثبطنا عنه ، يتعرض لنا بالشهوات ، وينصب لنا بالشبهات ... إن وعدنا كذبنا ، وإن
منانا
الصفحه ٩٠ : ) ولم تشر المصادر التي عثرنا عليها الى السنة التي توفى
فيها والمكان الذي دفن فيه فقد اهملت ذلك.
علي
الصفحه ١٣٨ :
اتجاها عسكريا مدمرا فيما بينها ، ولم يكن فيها أي بصيص لنور العلم والفكر ، فقد
خبأ ذلك النور الذي فجره
الصفحه ١٣٩ : العالم الاسلامي من الامام جميع مقومات نهوضه وارتقائه ، ولم يقتصر المد
الثقافي الذي يستند إليه على عصره
الصفحه ٢٣٧ : ، والصبر على النائبة ، وتقدير المعيشة. » (٢٨٤)
إن التفقه في
الدين مما يحفظ توازن الانسان وسلوكه ، ويبعده
الصفحه ٢٤١ : قبور القوم
وات
سعت قصورهم
المنيفة
من كل ذي أدب
ومع
رفة وآرا
الصفحه ٣١٢ : (ع) : «
ان الكذب هو حراب الايمان .. » (٤٣٦)
٤٤ ـ قال (ع) : «
كان لي أخ في عيني عظيما ، وكان الذي عظمه صغر
الصفحه ٣٣٧ : الماثلة في أهل البيت (ع) وهي :
١ ـ ان الأموال
التي تردهم يبذلونها بسخاء وطيب نفس الى ذوي الحاجة لا يبغون