الصفحه ٨٢ : العميق على الشهيد العظيم الذي ثكل به المسلمون فهو يطلب
من عينيه أن يجودا بالدموع ، ولا يضنا عليه ، وذلك
الصفحه ١٤٧ : اليوم الذي يخسر فيه
المبطلون.
١٥ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « ان الله جعل ذرية محمد (ص) من صلب
الصفحه ٢١٢ : الله ما الذي
قلت؟ فقال (ع) : هذا الأمر صائر إليكم عن قريب ولكنكم تسيئون إلى ذريتي ، وعترتي
فالويل لكم
الصفحه ١٩ :
واستقبل أهل البيت
(ع) بمزيد من الفرح والسرور الوليد المبارك الذي ازدهرت به الحياة الفكرية
والعلمية
الصفحه ٧٠ : الشام كأقذر مخلوق لا يستحق أن يكون شرطيا
فكيف يكون خليفة على المسلمين؟ مع مخالفته لرسول الله (ص)؟ وفقد
الصفحه ٢٠٨ :
، وبان عليه العجز ، وطلب من الامام ان يجيبه عن تلك الفروع التي شققها على مسألته
، فاجابه (ع) عنها ، وانفض
الصفحه ٢٢٠ : إلى ما نرى .. » (٢٤١)
ان الاسلام ـ والحمد
لله ـ قد نعى على الفكر الجمود ، ودعاه إلى الانطلاق في
الصفحه ٢٤٥ : ،
والاسلام لا يشرك الايمان. » (٣٠٣)
ان الايمان يقيم
في ضمائر المتقين والمنيبين الى الله تعالي ، به يخشونه
الصفحه ٢٦١ :
معكما أحد .. (٣٣٧)
وحقا ان ابليس انما
يغزو الانسان في هذه المواطن الثلاثة فهي التي تجزه الى اقتراف
الصفحه ٢٧ : سعة الفضل والعلم الغزير فكانوا يرجعون
إليه في المسائل التي لا يهتدون إليها ويقول المؤرخون ان رجلا سأل
الصفحه ٣١ : :
« إن رسول الله (ص)
يقرؤك السلام ... » (١).
وهو اشعار من الجد
لحفيده بأن النبي (ص) ينتظر منه القيام
الصفحه ٣٩ :
أهله : ما هذا
الذي يعتريك عند الوضوء؟ فيقول لهم : أتدرون بين يدي من أريد أن أقوم؟ (١٩) وقد دخل
الصفحه ٥١ :
لقد وضع الامام
العظيم مناهج التربية ، واخلاق الاسلام بهذا الدعاء الشريف الذي هو من نفحات
النبوة
الصفحه ٢١٣ : ـ فخذوا حذركم ،
واعلموا أن الذي قلت لكم هو كائن لا بد منه ، فلم يلتفت أهل المدينة إلى كلامه ،
وقالوا : لا
الصفحه ٢٣٤ : : « صدقت يرحمك الله أردت أن اعظك فوعظتني .. »
ان العمل طاعة من
طاعات الله ـ على حد تعبير الامام ـ لأن به