الصفحه ٣٠٤ :
الروحي الذي يملكونه من النسك والتقوى والحريجة فى الدين ، وبالاضافة لذلك فانها
من الثروات الكبرى للاخلاق
الصفحه ١٨٤ :
اهْتَدى
) (١٣٧) فسر (ع) الهداية بالولاية لأئمة أهل البيت وقال : فو الله لو ان رجلا عبد
الله عمره
الصفحه ٢٥٨ : ء
، والالتجاء الى الله تعالى الذي بيده مصير العباد.
٣ ـ حكمة في التوراة :
ونقل (ع) لأصحابه
حكمة مكتوبة في
الصفحه ٣٢٥ : على مذهبه الذي لا يقبل الجدل والتشكيك ، وكانت هاشمياته احدى
الوسائل الثقافية في تلك العصور لما فيها من
الصفحه ٣٤٧ :
ابو جعفر دون
الذي كنت تأمل
ومن المؤكد انه
نظم هذا البيت وما بعده بعد وفاة الامام أبي جعفر
الصفحه ٤٠ :
الانصاري فقالت له :
« يا صاحب رسول
الله إن لنا عليكم حقوقا ، ومن حقنا عليكم ان إذا رأيتم أحدنا يهلك نفسه
الصفحه ٨٣ : بفقدها لزيد ، فقد كان المؤمل لشدائدها وازماتها ، واضاف إنه
بشهادته قد أنار الطريق للمناضلين والاحرار
الصفحه ١٤٨ : حكيم فأغفروها .. » (٢٦)
ان صدور الحكمة من
السفيه لغريب ، ولو صدرت منه للزم الأخذ بها ولا يعنى بقائلها
الصفحه ١٦٥ : اسمى هذه
الحكمة التي تجمع الناس على صعيد المحبة والألفة ، وتوحد ما بين مشاعرهم وعواطفهم
، ان سلطان
الصفحه ٢٤٠ :
الويلات والخطوب ،
كما ان العالم لا يكون عالما فيما إذا احتقر من دونه فانه ينم عن عدم انتفاعه
الصفحه ٢٥٥ :
( إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ ) (٣٢٠) وقال : ( يُحِبُّونَ
الصفحه ٣٤٢ : (ع) الذي استشهد دفاعا عن أخيه سيد الاحرار الامام
الحسين (ع) يقول :
وأبو الفضل إن
ذكرهم الحل
الصفحه ٤٩ : ،
وهي من اثمن الثروات الاسلامية بعد القرآن الكريم ونهج البلاغة.
ان ادعية الامام (ع)
تتفجر بالعلم
الصفحه ٥٤ :
عليك ناصرا إلا
الله » (٤٣).
٣ ـ إنه عهد إليه
ان يتولى غسله وتكفينه (٤٤) وسائر شئونه حتى يواريه
الصفحه ٧٦ : : « الحمد لله الذي هداني والله اني كنت استحي من رسول
الله (ص) أن أرد الحوض ولم آمر بمعروف » (٤٥) وخطب في