الصفحه ٢٤٠ :
بالعلم الذي يدعو الى تكريم الناس ، ومقابلتهم بالاخلاق الرفيعة ، فان الرسول (ص)
إنما بعث ليتمم مكارم
الصفحه ٢٦٤ : هذه البقية من هذا المال ، احتياطا لرسول الله (ص) مما يعلم
ولا تعلمون ، فأعطاهم ثم رجع الى رسول الله
الصفحه ٣٠٤ : إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده
ورسوله ، آمنت بالله وبجميع رسول الله وبجميع ما أنزل
الصفحه ٣٤١ : أهل الجنة وريحانة رسول الله (ص) قال :
ووصي الوصي ذي
الخطة الفض
ل ومردي الخصوم
الصفحه ٢٧ :
« يا باقر لقد
أوتيت الحكم صبيا ... » (٢٨)
وقد عرف الصحابة
ما يتمتع به الامام منذ نعومة اظفاره من
الصفحه ٢٨ :
المغربي يقول في
وصفه له :
يا ابن الذي
بلسانه وبيانه
هدي الانام ونزل
التنزيل
الصفحه ٤٨ : الوصية الرفيعة قال (ع) :
« يا بني العقل
رائد الروح ، والعلم رائد العقل ، والعقل ترجمان العلم ، واعلم أن
الصفحه ٥٢ : وصي ووارثي وعيبة علمي ، هو معدن العلم وباقره .. »
« هلا أوصيت الى
أكبر ولدك؟ .. »
« يا أبا عبد
الصفحه ٥٧ :
ازرى بذي العقل
فينا لا ولا كبر
ثم قال لي : يا
هذا إنك خلي الذرع من الفكر ، سليم الاحشاء من
الصفحه ٦٧ : قال له :
« لقد انجبت أم ولدتك يا زيد ، اللهم اشدد ازري بزيد » (٢٣) وهذا يدل على مدى
إكبار الامام
الصفحه ٦٨ : يا أخي
واعيذك بالله أن تكون قتيل العراق » (٢٦).
ومعنى هذه الأبيات
التي وصف بها الامام أخاه أنه كان
الصفحه ٦٩ : ـ وخاطبه بعنف قائلا :
« السلام عليك يا
أحول فانك ترى نفسك أهلا لهذا الاسم ... » (٢٧) ونسفت هذه الكلمات
الصفحه ٧٢ :
لاختطفت روحك
وعجلتك الى النار ، فقال لي هشام : مه جليسنا يا زيد ، فو الله لو لم يكن إلا أنا
ويحيى
الصفحه ٨٣ :
رقد الحمام
وليلهم لم يرقد
يا ليت شعري
والخطوب كثيرة
أسباب موردها
وما لم يورد
الصفحه ٨٤ : .
وبعد ما أحرق الجثمان
العظيم عمد الباغي يوسف بن عمر فذره في الفرات وهو يقول « والله يا أهل الكوفة