الصفحه ٢٢٧ : على ترتيب مباحثه ككتاب ( اصول آل الرسول ) وكتاب « الفصول المهمة في
أصول الأئمة » وكتاب « الاصول
الصفحه ١٨٦ :
ثم اشار (ع) الى
صدره فقال : نحن أهل الذكر ونحن المسئولون (١٥٠).
١٠ ـ قوله تعالى :
( هَلْ
الصفحه ٢٢٦ :
ساهيا أو لا يدري فلا شيء عليه وقد تمت صلاته (٢٥٧).
الصلاة على آل النبي في التشهد :
وذهب اكثر فقها
الصفحه ٢٣٦ : من هديهم وسلوكهم يقول (ع) : «
لمجلس أجلسه الى من أثق به ، أوثق في نفسي من عمل سنة .. » (٢٧٨
الصفحه ٣١٢ : : لا ، فقال (ع) :
لستم اخوانا كما تزعمون. (٤٣٨)
٤٦ ـ قال (ع) : «
شر الآباء من دعاه البر الى الافراط
الصفحه ١٨٢ : من عقول الرجل من تفسير القرآن ، الآية يكون أولها في
شيء وآخرها في شيء وهو كلام متصل ينصرف الى وجوه
الصفحه ١٨٧ : وآخر سيئا ، واما المقتصد فهو المتعبد المجتهد واما السابق بالخيرات
فعلي والحسن والحسين ومن قتل من آل
الصفحه ٢٢٠ : الاجتهاد ، إذ اكثر مسائل الفقه يستند فيها الفقهاء
إلى ما تقتضيه القواعد الاصولية فيها ، وعلى ضوء حكم العقل
الصفحه ١٨٨ : :
آية ٤٣.
(١٦٦) أصول الكافي ١
/ ٢٢٩ مجمع البيان ٦ / ٣٠١ روى عن أبي جعفر أنها نزلت في آل البيت.
(١٦٧
الصفحه ١٨٥ : والكتبة الى سماء الدنيا فيكتبون
ما يكون في السنة من أمور ما يصيب العباد ، والأمر عنده موقوف له فيه على
الصفحه ١٩٤ : حبائل الشيطان ،
ويخرجون من حضيرة الايمان الى حضيض الشرك ، يقول (ع) :
« تكلموا في كل
شيء ، ولا تتكلموا
الصفحه ١٩٦ : ، وتهديه الى سواء السبيل وهي من اصول الدين ، وأركان الاسلام عند الشيعة
الامامية لأنها القاعدة الصلبة التي
الصفحه ٦٥ : : « أراد ـ يعني زيدا ـ أن يحصل الاصول والفروع حتى يتحلى بالعلم فتتلمذ في
الاصول لواصل بن عطاء رأس المعتزلة
الصفحه ٢٠٠ : الى الامام أي ضم اصابعه الى الكف
(١٩٥) اصول الكافي ١
/ ١٧٥.
الصفحه ١٩ : الحسن والحسين ، وامتزجت به تلك الاصول الكريمة
التي أعز الله بها العرب والمسلمين ، أما الاصلاب ، الكريمة