الصفحه ١٠٨ :
شيعتهم فقد الصق بهم ـ بدون تورع ـ كل احدوثة وخرافة ، وحسابه في ذلك على الله
وعلى العلم والتأريخ ، ولعل
الصفحه ٩٢ : الى
سائر العلوم الاسلامية الاخرى كعلم الحديث والتفسير والاخلاق وغيرها فنجد اكثرها
قد أخذ عنه ... ولا
الصفحه ١٨٩ :
لجابر الجعفي ما
يقول فقهاء العراق في هذه الآية؟ قال جابر : رأى يعقوب عاضا على ابهامه ، فقال
الصفحه ١٤٠ :
الحديث :
وأولى الامام أبو
جعفر (ع) المزيد من اهتمامه في الحديث الوارد عن جده رسول الله (ص) وعن
الصفحه ٢٥٤ : حشره الله معنا ، وهل الدين إلا الحب ، ان الله تبارك وتعالى
يقول في كتابه : ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٦٠ :
٨ ـ نفي الأمية عن النبي :
روى علي بن اسباط
قال : قلت لأبي جعفر : إن الناس يزعمون ان رسول الله
الصفحه ٢٢٥ :
هاشم لم أر مثله
قط يقال له محمد بن علي بن الحسين فسألته عن المسح؟ فنهاني عنه ، وقال : لم يكن
أمير
الصفحه ٢٦ :
٦ ـ ما رواه
الحافظ نور الدين الهيثمي عن أبي جعفر (ع) قال أتاني جابر بن عبد الله وأنا في
الكتاب
الصفحه ١٩٣ :
شيء ، ولا يندم
على شيء ، ولا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الارض وما بينهما ، وما
تحت
الصفحه ٢٢٢ :
منهم إلا القتل أو الدخول في الاسلام ، وأموالهم فيء وذراريهم سبي على ما سن رسول
الله (ص) فانه سبى وعفا
الصفحه ٢١ : المظالم الرهيبة ، وسنذكر حديثه في غضون هذا الكتاب.
تسميته :
وسماه جده رسول
الله (ص) بمحمد ، وكناه
الصفحه ٢٣ : الله الانصاري كان آخر من بقي
من أصحاب رسول الله (ص) وكان رجلا منقطعا إلينا أهل البيت ، وكان يقعد في
الصفحه ٢٨ :
المغربي يقول في
وصفه له :
يا ابن الذي
بلسانه وبيانه
هدي الانام ونزل
التنزيل
الصفحه ١٥٩ :
وعلى ضوء هذا النص
افتى الفقهاء في كتاب البيع بما يلي :
١ ـ ان يتفقه
البائع والمشتري في شئون
الصفحه ٢٠٤ : ابو
عبد الله احمد بن عياش على هذا الحديث بقوله : « فاذا كانت هذه العدة المنصوص
عليها لم توجد في