الصفحه ١٣ :
لقد كانت سيرة
الامام تحاكي سيرة جده الرسول الاعظم (ص) في جميع مكوناتها وذاتياتها ، ولا يكاد
يقرأها
الصفحه ٣١١ : الاعمال ثلاثة ذكر الله على كل حال ، وانصافك من نفسك ، ومواساة الأخ في المال
.. » (٤٢٩)
٣٧ ـ قال
الصفحه ٣٤٥ :
« يا أبا المستهل
اتيناك بجهد المقل ، ونحن في دولة عدونا ، وقد جمعنا هذا المال ، وفيه حلي النسا
الصفحه ١٢٩ : الادعية
عن شدة تعلقه بالله ، وعظيم انابته إليه ، وتمسكه بطاعته.
د ـ دعاؤه فى قنوته :
وأثرت عنه بعض
الصفحه ٢٨٩ :
الصحية التي امره
بها واما الدروس الاخلاقية فقد اوصاه بأمرين :
١ ـ ان يحذر من
يعرف ، فلا يبيح له
الصفحه ٣٢٠ :
وقال له :
« اتركب وأبو جعفر
يمشي؟!! »
فاجابه كثير جواب
المؤمن بدينه ، المتبصر في عقيدته قائلا
الصفحه ٣٥١ :
١ ـ مدحه لأهل البيت :
ومدح الكميت أهل
البيت (ع) مدحا عاطرا ، وعدد مناقبهم ومآثرهم في هاشمياته
الصفحه ٣٨ : بالحرية والكرامة ، وإذا اعتقهم منحهم الأموال الطائلة ،
والثراء العريض ليستغنوا عما في أيدي الناس.
وقد
الصفحه ١٣٧ : ممن رفع منار العلم ، وأبرز حقائقه واظهر كنوزه حسبما أدلى به المترجمون له
، كما ألمعنا الى ذلك في
الصفحه ٢٣٧ : الله فانه يؤجر في العلم أربعة السائل والمتكلم ، والمستمع ، والمحب لهم. »
(٢٨٣)
٨ ـ التفقه في الدين
الصفحه ٣٥٢ :
يصيب على
الأعواد يوم ركوبها
لما قال فيها
مخطئ حين ينزل
كلام
الصفحه ٣٥٤ : الكوفة خالد بن عبد
الله القسري ، وكان يتعصب لليمانيين ، فقال : والله لأقتلنه ، ويقول المؤرخون :
إنه اشترى
الصفحه ٥٧ :
عليه ، فقلت :
أيها الصبي ما الذي اعقلت له من الحزن حتى افردك بالخلوة في مجالب الموتى والبكاء
على
الصفحه ٧٠ :
فالتفت الى الطاغية قائلا :
« سماه رسول الله
الباقر ، وتسميه البقرة ، لشد ما اختلفتما لتخالفنه في الآخرة
الصفحه ٧٧ :
الخيانة والغدر :
وخان أهل الكوفة
بزيد وغدروا به بعد ما عاهدوا الله على نصرته والذب عنه فقد