الصفحه ٢٥٠ :
وألمت هذه الوصية
بما اتصفت به الشيعة الأوائل من النسك والورع والتقوى والحريجة في الدين حتى نالوا
الصفحه ٣٢١ :
جعلك راقيا للحيات
، ونقل لي ذلك عبد العزيز فقلت له : والله لأجعلنه حية ، ثم لا ينكر ذلك فقلت فيه
الصفحه ٣٤٨ : (ع) :
لدى الرحمن يصدع
بالمثاني
وكان له أبو حسن
قريعا
حطوطا في مسرته
ومولى
الصفحه ٣٤٩ :
إلا اف لدهر كنت
فيه
هدانا طائعا لكم
مطيعا (٣٨)
اجاع الله من
اشبعتموه
الصفحه ٦٩ : للحط من شأنه وتوهينه أمام أهل الشام فأشار عليه أن يأذن
للناس اذنا عاما ، ويحجب زيدا ثم يأذن له في آخر
الصفحه ٢٢٤ : :
فالسيف الذي يقام به القصاص قال الله عز وجل ( النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ ) (٢٥٢) فسله
الصفحه ٢٣٢ :
١ ـ ضرورة تحسين المعيشة :
ودعا الامام (ع)
إلى الجد والسعي في طلب المعيشة لينعم الانسان مع
الصفحه ٢٤٦ : : رحم الله جعفر ابن
محمد قد أدب شيعته ، ورأى الامام موسى بن جعفر (ع) بعض شيعته قد شذ في سلوكه ، وارتكب
الصفحه ٢٩٦ :
أ ـ قال (ع) : «
ان الله جعل للمعروف أهلا من خلقه حبب إليهم المعروف وحبب إليهم فعاله ، ووجه
لطلاب
الصفحه ٣٥٥ : له
منه إلا بأن يحتال فيرسل بأسرع وقت خلف زوجته الى السجن ، ويلبس لباسها ، وتكون
مكانه في السجن من حيث
الصفحه ٨٥ : ه ) ولعل المسعودي أراد أن زيدا في
ذلك الوقت حدثته نفسه بالخروج على بني أمية ، وهذا له مجال من الصحة
الصفحه ٢٣٥ : ء ، يرفع الله به قوما ليجعلهم في الخير أئمة ، يقتدى
بفعالهم ، وتقتص آثارهم ، ويصلي عليهم كل رطب ويابس
الصفحه ٣٥٩ :
الامام أبي جعفر (ع) فرحب به ، وقرب مجلسه ، وتبسم في وجهه وعاتبه عتابا رقيقا قال
له :
يا كميت أنت
القائل
الصفحه ٤٢ : كان
حيا ما حدثتكم عنه ، كان لا يمر به يوم من الايام إلا اشبع فيه مسكينا فصاعدا ما
أمكنه ، فاذا كان
الصفحه ١٢٧ : .
عبادته :
كان الامام ابو
جعفر (ع) من أئمة المتقين في الاسلام ، فقد عرف الله معرفة استوعبت دخائل نفسه