الصفحه ٤٣ :
كتفه ، فانه بقية الله في ارضه ، وذهل اهل الشام ، وبهروا ، وتطلعت إليه أعناقهم
وأبصارهم فان هشام المرشح
الصفحه ٦٨ : التي اوجبت احتفاف الجماهير حوله ، وتطلعهم الى حكمه ، وأخذ
هشام يبغي له الغوائل ويكيد له في غلس الليل
الصفحه ٣١٣ : مالي في سبيل الله علقا ،
علقا ، ثم لم تكن في قلبي محبة لاوليائه ، ولا بغضة لاعدائه ما نفني ذلك شيئا
الصفحه ٦٧ :
الباقر (ع) يجل أخاه زيدا ويكبره ، ويحمل له في دخائل نفسه أعمق الود ، وخالص الحب
لأنه من افذاذ الرجال
الصفحه ١٦٤ :
٦٢ ـ روى (ع) عن
آبائه ان رسول الله (ص) قال : « اذا فعلت امتي خمس عشرة خصلة : حل بها البلاء ،
اذا
الصفحه ٣١٥ : الشيطان الحلف بالطلاق ، والنذر في المعاصي وكل يمين بغير الله تعالى
.. » (٤٥٧)
٦٥ ـ قال (ع) : «
إذا شبع
الصفحه ٣١ : التي أضاءت آفاق هذا
الكون ، وكان فيما يرويه المؤرخون ـ يجلسه في حجره ، ويوسعه تقبيلا ، ويقول له
الصفحه ١٣٠ :
اللهم ان كان في
المصابرة لحرارة المعان من الظالمين ، وكمد من يشاهد من المبدلين لك ، ومثوبة منك
فهب
الصفحه ٨٣ :
والقتل في ذات
الاله سجية
منكم وأحرى
بالفعال الامجد
والناس قد
الصفحه ٨٤ : .
وبعد ما أحرق الجثمان
العظيم عمد الباغي يوسف بن عمر فذره في الفرات وهو يقول « والله يا أهل الكوفة
الصفحه ١٣٨ : قد فقدت
جميع مقوماتها ، ولم تعد كما يريدها الله في وحدتها وتكاملها ، وتطورها في ميادين
العلم والانتاج
الصفحه ٣٦٠ :
وهو لم يبتغ بذلك
إلا وجه الله والدار الآخرة.
الى جنة المأوى :
وشاء الله لهذا
العملاق العظيم
الصفحه ٨٧ : العابدين بمثله وكمالاته النفسية ، فكان كأبيه في اقباله على الله ، وزهده في
الدنيا ، وتحرجه في الدين
الصفحه ١٢٨ :
وبين الله.
ج ـ دعاؤه فى سجوده :
جاء في الحديث
أقرب ما يكون العبد الى ربه وهو ساجد ، فكان
الصفحه ٢٤٤ : ، وإن ذكرت
أعانوك ، قوالين بحق الله ، قوامين بأمر الله .. » (٢٩٩)
وهذه صفات الافذاذ
الذين هم قوة