الصفحه ١٠٠ : أوقاته بطاعة الله وله من الرسوم في
مقامات العارفين ما تكل عنه السنة الواصفين ، وله كلمات كثيرة في السلوك
الصفحه ١١٦ : فعل الذنوب والقبائح عند اللطف الذي يحصل من الله
تعالى في حقه وهو لطف يمتنع من يختص به من فعل المعصية
الصفحه ١٢٢ : لأي طلب له في شأن
شيعته.
٣ ـ وروى المؤرخون
عن عظيم صبره انه كان جالسا مع أصحابه إذ سمع صيحة عالية في
الصفحه ١٤١ : (ص) ورأيه ولذا الحقت بالسنة ـ عند الشيعة ـ وقد ألمع
الى ذلك الامام أبو جعفر (ع) في حديثين له مع جابر بن يزيد
الصفحه ٢٣٩ : (ع) : «
ما علمتم فقولوا : وما لم تعلموا فقولوا : الله اعلم ، ان الرجل ينتزع الآية من
القرآن يخر فيها أبعد ما
الصفحه ٢٥٧ : وشيعتي وطيب ما في صلبي برحمتك يا ارحم
الراحمين. » (٣٢٨)
وبهذا ينتهي بنا
الحديث عن الامام أبي جعفر
الصفحه ٢٧٤ :
له ولأبيه الامام
زين العابدين طوال حياتهما.
واقبل علماء
المسلمين ورواتهم على الامام أبي جعفر
الصفحه ٣٠١ : من التراب المهين ،
لو ادرك ذلك وتبصر فيه لما تكبر على خلق الله.
٢ ـ وذم الامام (ع)
الانسان المنافق
الصفحه ٣٤٠ :
خير مسترضع وخير
فطيم
وجنين أقر في
الارحام
وغلاما وناشئا
ثم
الصفحه ٥٢ :
الاحداث التي رافقت سم الامام.
سمه :
وقام الوليد بن
عبد الملك بأخطر جريمة فى الاسلام ، فقد بعث سما
الصفحه ١٤٨ :
١٧ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « غريبتان فاحتملوهما كلمة حكمة من سفيه فاقبلوها ، وكلمة سفه
من
الصفحه ١٧٢ :
حتى تسيل على خديه
من مضاضة ما اوذي فينا صرف الله عن وجهه الأذى ، وآمنه يوم القيامة من سخط النار
الصفحه ٣٥٦ : بن سعيد بن العاص فقالوا له :
« يا أبا خالد هذه
مكرمة أتاك الله بها ، هذا الكميت بن زيد لسان مضر
الصفحه ٣٥٨ : كميت!! جعلتنا ممن لا يرقب في مؤمن إلاّ ولا
ذمة .. »
قال الكميت : بل
أنا القائل :
فالآن صرت الى
أمية
الصفحه ٣٤ :
٦ ـ مالك :
يقول مالك : « لم
يكن في أهل بيت رسول الله (ص) مثل علي بن الحسين » (٩).
٧ ـ جابر بن