الصفحه ٦٣ : يعرف عند أهل المدينة بحليف القرآن (١٠) وقد أثر السجود
بوجهه (١١) لكثرة صلاته طوال الليل (١٢) لقد اتجه
الصفحه ١٠٢ : والسنن وعلم القرآن ، والسير وفنون الآداب ما ظهر عن أبي
جعفر ، روى عند معالم الدين بقايا الصحابة ، ووجوه
الصفحه ١٣٣ : الشمس كما كان يأمرهم بقراءة القرآن ، ومن لا يقرأ منهم أمره
بذكر الله (٣٧).
زهده في الدنيا :
وزهد
الصفحه ١٤٥ : الاسلام ، ومما اقام
مجتمعه عليه.
٩ ـ قال (ع) : قال
رسول الله (ص) : « يا معاشر قراء القرآن اتقوا الله عز
الصفحه ١٥٢ : ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « لا سهر إلا في ثلاث : متهجد بالقرآن أو في طلب العلم ، أو
عروس تهدى الى
الصفحه ١٥٤ :
الفرص المتكافئة
بين الناس ، وينفي عنهم شبح الفقر وكابوس الظلم ، ويعيد فيهم حكم القرآن وعدالة
الصفحه ١٩٧ : يفارقون القرآن ، ولا يفارقهم صلوات الله عليهم
اجمعين .. » (١٨٧)
وحفل حديث الامام (ع)
بضرورة الامامة
الصفحه ٢٢٩ : ٦ / ٦٣٢ ان أبا سوار العدوي قال : قتل سمرة من
قومي في غداة سبعة واربعين رجلا ممن جمع القرآن ، وقد تحدثنا
الصفحه ٢٣٩ : (ع) : «
ما علمتم فقولوا : وما لم تعلموا فقولوا : الله اعلم ، ان الرجل ينتزع الآية من
القرآن يخر فيها أبعد ما
الصفحه ٢٤٨ : ء ،
رحماء ، فذلك صفتهم في التوراة والانجيل والقرآن العظيم.
ان الرجل العالم
من شيعتنا اذا حفظ لسانه ، وطاب
الصفحه ٢٥٠ : ، والغارمين والايتام ، وصدق الحديث ، وتلاوة القرآن ،
وكف الألسن عن الناس إلا من خير ، وكانوا امناء عشائرهم فى
الصفحه ٢٥١ : للقرآن موافقا فخذوا به ، وإن لم تجدوه موافقا فردوه ، وإن اشتبه عليكم
الأمر فقفوا عنده ، وردوه
الصفحه ٢٦٤ : اجتمع إليه الفقراء والمساكين وغيرهم من الناس
فيعلمهم الفقه والقرآن ، وكان له وقت يقوم فيه من مجلسه ذلك
الصفحه ٣٢٤ : شاعر ، كان خطيب
أسد ، وفقيه الشيعة ، حافظ القرآن العظيم ، ثبت الجنان ، وكان كاتبا حسن الخط ،
وكان نسابة
الصفحه ٣٥٣ : بمناقبها ومكارمها ، وتنتقص القبيلة الأخرى حتى اتسع
العداء بينهما وشمل سكان القرى والبادية ،