الصفحه ١٨٥ :
أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) (١٤٩). روى محمد بن
مسلم قال : قلت : للإمام أبي جعفر إن من
الصفحه ١٨٧ : محمد (ص) شهيدا (١٦٠).
١٤ ـ قوله تعالى :
( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ) (١٦١) قال
الصفحه ١٨٨ : في آل ابراهيم ، وينكرونه في آل محمد (ص)؟ قال بريد : وما
المراد ( وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً ) قال
الصفحه ٢٠٣ : الكراجكي.
(٢٠٤) الاستنصار ( ص
١٧ ).
(٢٠٥) الخصال ( ص
٣٨٨ ).
(٢٠٦) مقتضب الأثر
لاحمد بن محمد المتوفى
الصفحه ٢٠٧ : موسى فلا تصدقه » (٢١٤).
وهذا ولده الامام
محمد الجواد (ع) حينما آلت إليه الامامة بعد وفاة أبيه كان
الصفحه ٢١٠ : ،
وهاهنا مهراق دمائهم ، فتية من آل محمد (ص) يقتلون بهذه العرصة تبكي عليهم السماء
والأرض (٢٢١) كما اخبر
الصفحه ٢١٢ : أنا واخي أبو العباس فمررنا بمسجد النبي (ص) ومحمد بن علي
جالس ، فقال (ع) : لرجل إلى جانبه كأني بهذا
الصفحه ٢٢٣ : محمد :
آية ٤.
(٢٤٨) سورة الحجرات
: آية ٩.
(٢٤٩) الثلاث : التي
قاتل مع تلك الراية الصحابي العظيم
الصفحه ٢٢٤ : أو شيئا من سيرها فقد كفر بما
أنزل الله تبارك وتعالى على محمد نبيه .. » (٢٥٣)
واستمد فقهاء
المسلمين
الصفحه ٢٢٥ :
هاشم لم أر مثله
قط يقال له محمد بن علي بن الحسين فسألته عن المسح؟ فنهاني عنه ، وقال : لم يكن
أمير
الصفحه ٢٣٤ : اخاف لو جاءني الموت وأنا على معصية من معاصي الله .. »
فخجل محمد ، ولم
يطق جوابا ، وانبرى يقول
الصفحه ٢٤٣ :
ايذاء واعظمهم محنة النبي محمد (ص) فقد أوذي من قبل طواغيت قريش وجهالها بما لم
يؤذه أي نبي من انبياء الله
الصفحه ٢٤٦ : : رحم الله جعفر ابن
محمد قد أدب شيعته ، ورأى الامام موسى بن جعفر (ع) بعض شيعته قد شذ في سلوكه ، وارتكب
الصفحه ٢٥٥ : (ع) : إن
الجنة لتشتاق ويشتد ضوءها لمجىء آل محمد (ص) وشيعتهم ، ولو ان عبدا عبد الله بين
الركن والمقام حتى
الصفحه ٢٥٦ : اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ) وقد فخر به
الامام الشافعي بقوله :
إن كان حب آل
محمد رفضا