الصفحه ٢٣٣ : أبو
جعفر (ع) يرى أن في العمل طاعة لله ، فكان (ع) يعمل بنفسه في اصلاح ارض له ، يقول
محمد بن المنذر
الصفحه ٣٦٠ : ، وأغمي عليه ، ثم أفاق وهو يقول :
« اللهم آل محمد ،
اللهم آل محمد .. » (٥٣)
ثم فاضت نفسه
الزكية
الصفحه ١٠ :
مدرسته الكبرى
التي زخرت بكبار الفقهاء كأبان بن تغلب ومحمد بن مسلم ، وبريد وأبي بصير الاسدي
والفضل
الصفحه ٥٧ : شقاوة أهل البله قلة معرفتهم بأولاد الأنبياء ، أنا محمد بن
علي بن الحسين ، وهذا قبر ابي فأي انس أنس من
الصفحه ٧٢ : ، وكان صدوقا
، ولم يدعكم الى نفسه ، إنما دعاكم الى الرضا من آل محمد (ع) ولو ظهر لوفى بما
دعاكم إليه انما
الصفحه ٨٣ : أمنوا
وآل محمد
من بين مقتول
وبين مشرد
نصب اذا القى
الظلام ستوره
الصفحه ٨٦ : الامام
الحسين (ع) ، وأخيه الامام أبي جعفر (ع) (٦٦) وروى عنه محمد ابنه الحديث الوارد عن رسول الله (ص) في
الصفحه ١٢١ : محاضراته ،
وقد أعجب بها ، فأقبل يشتد نحو الامام وقال له :
« يا محمد إنما
أخشى مجلسك لا حبا منى إليك ، ولا
الصفحه ١٢٥ : الصباغ : « كان محمد بن علي
بن الحسين مع ما هو عليه من العلم والفضل والرئاسة والامامة ظاهر الجود في الخاصة
الصفحه ١٣٤ : ، يقول جابر بن يزيد الجعفي : قال لي محمد ابن علي :
« يا جابر إني
لمحزون ، واني لمشتغل القلب
الصفحه ١٤٦ : وانتهكت حرمتهم.
١٢ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « يحشر أبي ابراهيم وعلي وينادي مناد يا محمد نعم الأب
الصفحه ١٤٧ : اليوم الذي يخسر فيه
المبطلون.
١٥ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « ان الله جعل ذرية محمد (ص) من صلب
الصفحه ١٧٦ :
صوتي جاءني
الشيطان فقال : انما ترائي بهذا أهلك والناس ، فقال (ع) : يا أبا محمد اقرأ قراءة
ما بين
الصفحه ١٧٧ : ويستحيل ذلك عليه تعالى لاستلزامه
التجسيم وهو مما يمتنع عقلا على الله تعالى ، وقد سأل محمد ابن مسلم الامام
الصفحه ١٨٤ : اتهم
النبي (ص) بالسحر ، وكان الوليد يسمى في قومه الوحيد ، والآية سيقت على وجه
التهديد له ، وقد روى محمد