الصفحه ٥٤ : مبارك
الأبل من كثرة سجوده لخالقه ، ونظروا الى عاتقه كأنه مبارك الأبل أيضا ، فسألوا
الباقر عن ذلك فأخبرهم
الصفحه ٦٣ : الباقر الذي هو خليفة أبيه ووصيه ، ووارث علومه ، ومن
الطبيعي ان لهذه الصحبة أثرا فعالا في سلوكه وتكوين
الصفحه ٨٥ : جعفر واعلمه أنهما لا
يلتقيان (٦٣) ويشعر كلامه بأن الامام الباقر (ع) كان حيا حال خروج زيد ،
كما فهم ذلك
الصفحه ٨٩ :
.. » (٨٠)
علمه :
وكان عالما فاضلا
عده الشيخ من أصحاب أخيه الامام الباقر ، وقد روى عن أبيه ، وروى عنه
الصفحه ١١٦ :
الله ومصلحة الأمة
على كل شيء.
وقد تحدث الامام
الباقر (ع) عن الامامة بصورة موضوعية وشاملة سنعرض
الصفحه ١٢٠ : .. أنا باقر
.. »
وراح الكتابي
يهاجم الامام قائلا :
« أنت ابن
الطباخة. »
فتبسم الامام ،
ولم يثره هذا
الصفحه ١٢٢ : قضائك يا رب لا معبود سواك. » وصبر الامام الباقر (ع)
كآبائه على تحمل المحن والخطوب ، وقد كان منها ما يلي
الصفحه ١٤٢ : الامام الباقر :
أما احاديث الامام
أبي جعفر (ع) عن جديه رسول الله (ص) والامام أمير المؤمنين (ع) فهي على
الصفحه ١٧٨ : (١١٦).
ولا بد لنا من
وقفة قصيرة لننظر الى معاني الأحرف السبعة ومدى صحتها ونسبتها الى الامام الباقر
الصفحه ٣١٠ : :
لقد صدق الباقر
المرتضى
سليل الامام عليهالسلام
بما قال : في
بعض الفاظه
الصفحه ٣١٩ : ، فأقسم عليه ، فأخبره عن غرام بعض
العشاق (٢).
مع الامام الباقر :
كان كثير يكن فى
اعماق نفسه خالص الحب
الصفحه ٣٣٠ : الاساسية في مبادئهم.
مع الامام الباقر :
واختص الكميت
بالامام أبي جعفر (ع) فكان شاعره الخاص ، وقد تلا
الصفحه ٣٥٩ :
الباقر الرضا والقبول ، وقال له : اما ان قلت : ذلك تقية ان التقية لتحل (٥١) وهذا إنما يتم
بناء على عدم
الصفحه ٣٦٣ : ،
القابه................................................. ٢١
تحيات النبي (ص) الى
الباقر
الصفحه ٣٦٥ : ............................................................ ٦٤
اكبار الامام الباقر
لزيد.................................................. ٦٧
مع هشام بن عبد