الصفحه ٣٢ : أمام الباقر وهو في غضون الصبا ، يقول (ع) : « قتل جدي الحسين ولي
أربع سنين ، واني لأذكر مقتله ، وما
الصفحه ٤٨ : النزعات الشريفة ، ونهاهم عن كل ما يوجب
انحطاط الانسان في سلوكه.
٤ ـ وأوصى (ع)
ولده الامام الباقر بهذه
الصفحه ٥٥ : الزكي الامام الحسن بن علي سيد شباب أهل الجنة ، وأنزل الامام الباقر جثمان
أبيه فواراه في مقره الأخير
الصفحه ٦١ :
أما البحث عن شئون
السادة من أخوان الامام الباقر وابنائه ، ومدى علاقتهم معه فانه ضروري حسب
الدراسات
الصفحه ٦٤ : والفقه والتفسير واللغة والأدب ، وعلم
الكلام ، وقد سأل جابر الامام الباقر (ع) عن زيد فأجابه (ع) « سألتني
الصفحه ٧٠ :
فالتفت الى الطاغية قائلا :
« سماه رسول الله
الباقر ، وتسميه البقرة ، لشد ما اختلفتما لتخالفنه في الآخرة
الصفحه ٨٧ : لأبيه زين العابدين وأخيه
الباقر.
عبد الله الباهر :
ابن الامام زين
العابدين (ع) وهو أخو الامام
الصفحه ٩٠ : الامام.
ابناء الامام الباقر :
اما ابناء الامام
الباقر فكانوا من حسنات الأسرة النبوية ، ومن مفاخر
الصفحه ٢١٥ : سنذكرها عند البحث عن عصره.
علم الفقه :
أما فقه أهل البيت
(ع) فقد أخذ معظمه من الامامين الباقر وولده
الصفحه ٣٦١ : الفنية والعلمية ، التي تكرم بها علي سماحة الحجة الأخ الشيخ هادي
القرشي في هذا الكتاب سائلا من الله تعالى
الصفحه ١٩ : الامام الباقر (ع) في حجرها
الطاهر ، فأفرغت عليه اشعة من روحها الزكية ، وغذته بمثلها الكريمة ، حتى صارت من
الصفحه ٢٦ : )
هذه بعض الروايات
وهي قد اتفقت على أن النبي (ص) حمل جابر ابن عبد الله الانصاري تحياته الى الامام
الباقر
الصفحه ٣١ : الامام الباقر (ع)
وهو في غضون الصبا جده الامام الحسين (ع) أيام المحنة الكبرى التي طافت به حينما
أبتلي
الصفحه ٣٧ : رأى أحدا منهم رحب به وقال له : « مرحبا بوصية
رسول الله (ص) » ويقول الامام الباقر (ع) كان أبي زين
الصفحه ٤٢ : الرب (٢٦).
ويروي الامام
الباقر (ع) بعض مبرات أبيه فيقول : كان أبي ربما يشتري مطرف الخز بخمسين دينارا