الصفحه ٥٦ : بها المسلمون بفقده.
وقد تسلم الامام
الباقر (ع) بعد وفاة أبيه القيادة الروحية والمرجعية العامة للعالم
الصفحه ٢٢٨ :
تظافرت الاخبار عن
الامام الباقر (ع) وولده الامام الصادق (ع) في عدم العناية بالشك والمضي في
الصلاة
الصفحه ٩١ :
أما ذريته الطاهرة
من الذكور فهم :
١ ـ ابراهيم
ابن الامام الباقر
(ع) وأمه أم حكيم بنت أسيد بن
الصفحه ٩٢ : يستدعى موسوعة كبيرة.
٣ ـ عبد الله
ابن الامام الباقر
(ع) وأمه أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر
الصفحه ٩٣ :
٤ ـ علي
ابن الامام الباقر
(ع) عاش في كنف أبيه ، وتربى على هديه ، وسلوكه فنشأ مثالا للفضل
الصفحه ٢١٧ :
ان الدور المشرق
الذي قام به الامام الباقر والصادق في نشر الفقه وبيان احكام شريعة الله كان من
اعظم
الصفحه ١٠٢ : ـ القرماني :
وترجم احمد بن
يوسف القرماني الامام قال : « إنما سمي الباقر لأنه بقر العلم ... وكان خليفة أبيه
الصفحه ٢٢ : :
٥ ـ الصابر :
٦ ـ الشاهد : (١١)
٧ ـ الباقر : (١٢) وهذا من اكثر
ألقابه ذيوعا وانتشارا ، وقد لقب هو وولده
الصفحه ٥٢ : (ع) يحمد الله ويشكره على ما رزقه من الشهادة على يد شرار بريته.
نصه على امامة الباقر :
وعبد
الصفحه ٣٩ : عليه
ولده الباقر فرآه قد بلغ من العبادة ما لم يبلغه أحد ، فقد اصفر لونه من السهر
ورمصت عيناه من البكا
الصفحه ٣٦٤ : ......................................................... ٤٢
الحزن العميق .......................................................... ٤٥
وصاياه لولده الباقر
الصفحه ١٢ : يريد أن يبحث بصورة
شاملة عن ثرواته العلمية.
وعلى أي حال فان
التأريخ لم يعرف أماما كمحمد الباقر (ع) قد
الصفحه ١٣ : أحد إلا ويذهب به الاعجاب كل مذهب ، ويمضي به الاكبار الى غير حد.
(٤)
وامتحن الامام
الباقر (ع) وهو
الصفحه ٢١ : ظلم معاوية
وجور ولاته الذين نشروا الارهاب وأشاعوا الظلم في البلاد ، وقد تحدث الامام الباقر
عن تلك
الصفحه ٢٧ :
« يا باقر لقد
أوتيت الحكم صبيا ... » (٢٨)
وقد عرف الصحابة
ما يتمتع به الامام منذ نعومة اظفاره من