الصفحه ١٨٥ : والكتبة الى سماء الدنيا فيكتبون
ما يكون في السنة من أمور ما يصيب العباد ، والأمر عنده موقوف له فيه على
الصفحه ٣٠٢ : ، واليمين الكاذبة يبارز الله بها ، وان أعجل الطاعة ثوابا
لصلة الرحم ، وان القوم ليكونون فجارا فيتواصلون
الصفحه ٣٤٥ : بمدحي اياكم إلا الله ورسوله ، ولم اك لآخذ ثمنا
من الدنيا ، فاردده الى اهله .. »
وجهد عبد الله ان
يقبل
الصفحه ٣٥٢ : أمية ، وهم اعداء علي ، فلو ذكرت عليا لترك ذكري ، واقبل
على هجائه فاكون قد عرضت عليا له ، ولا أجد له
الصفحه ١١ : الفلسفة
وعلم الكلام والطب ، أما تفسير القرآن الكريم فقد استوعب اهتمامه ، فقد خصص وقتا
له ، وقد دون أكثر
الصفحه ٢٧٣ :
الطائفتين الى ان
يقع الحكم ، وعلى كل واحد من الحكمين عهد الله ليحكمن بالأمة بالحق ، لا بالهوى
الصفحه ٨١ :
بنفسي اعظم فوق
العمود
تعدى الكافر
الجبار فيه
فأخرجه من القبر
اللحيد
الصفحه ٣٢٧ : ... ويأخذ الكميت بعد هذين
البيتين في الثناء على الرسول الاعظم (ص) ثم يعرج على ما ذهب إليه من أحقية آل
البيت
الصفحه ٣٣٨ : لشدة تقواهم وورعهم ، وعرض في البيت الذي يليه الى انهم أول من
اجاب دعوة الحق التي اعلنها الرسول الاعظم
الصفحه ٢٣ : العظيم جابر بن عبد الله الانصاري تحياته ،
الى سبطه الامام الباقر ، وكان جابر ينتظر ولادته بفارغ الصبر
الصفحه ٢٤ : :
اسمي محمد بن علي بن الحسين فجعل يقبل رأسه ، ويقول : بأبي أنت وأمي أبوك رسول
الله (ص) يقرؤك السلام
الصفحه ٢٢٣ : أهل البغي والتأويل قال الله : ( وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا
الصفحه ١٩ : » (٣) وحسبها سموا أنها بضعة من ريحانة رسول الله ، وأنها نشأت
في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه وتربى
الصفحه ٢٥٢ : في دنياهم وآخرتهم ، كما أوصاهم بعرض ما أثر عن
الأئمة من الاخبار على كتاب الله فما وافقه فيأخذون به
الصفحه ٦٨ :
مطواعة
ومهما وكلت إليه
كفاه
فوضع أبو جعفر يده
على كتف زيد وقال له :
« هذه صفتك