الصفحه ١٢٠ : الرسول الاعظم بمحكم التنزيل قال (ص) خلفت فيكم
الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن
الصفحه ٢٠٣ :
النبي (ص) وحملة
علومه ، وليس في هذا القول أي غلو أو انحراف عن الحق ، فقد وهب الله انبياءه العلم
الصفحه ٢١٢ : الأمر قد صار الى هذين ، وأشار إلينا
، فجاء الرجل وأخبرنا بمقالته ، فملنا إليه وقلنا له : يا ابن رسول
الصفحه ٢٣٩ : (ع) : «
ما علمتم فقولوا : وما لم تعلموا فقولوا : الله اعلم ، ان الرجل ينتزع الآية من
القرآن يخر فيها أبعد ما
الصفحه ٢٤٣ :
والمعرفة بالله متفاوتة كأشد ما يكون التفاوت فقد احاط الله تعالى بعض انبيائه
علما بأسرار الكون وحقائق الوجود
الصفحه ٣٤٧ : آل
احمد في الوغى
وما ظل منهم
كالبهيم المحجل
وغاب نبي الله
عنهم وفقده
الصفحه ٣١ : التي أضاءت آفاق هذا
الكون ، وكان فيما يرويه المؤرخون ـ يجلسه في حجره ، ويوسعه تقبيلا ، ويقول له
الصفحه ٦١ : لهم جميعا اعظم المودة والاخلاص قائلا :
« أما عبد الله
فيدي التي ابطش بها (١) واما عمر فبصري الذي
الصفحه ٩٨ :
يعدله » (٣).
٤ ـ هشام بن عبد الملك :
أما هشام بن عبد
الملك فكان من اعظم الحاقدين على الامام
الصفحه ٢٣٢ : : « الكسل يضر بالدين والدنيا » (٢٧٠).
أما ان الكسل يضر
بالدين فانه يمنع من ذكر الله واداء فرائضه وواجباته
الصفحه ٣٤١ : أهل الجنة وريحانة رسول الله (ص) قال :
ووصي الوصي ذي
الخطة الفض
ل ومردي الخصوم
الصفحه ١٣ :
لقد كانت سيرة
الامام تحاكي سيرة جده الرسول الاعظم (ص) في جميع مكوناتها وذاتياتها ، ولا يكاد
يقرأها
الصفحه ٣٢ : اعظم اللوعة والحزن ، وظلت مآسيها واشجانها
ملازمة له طوال حياته.
فى ظلال ابيه :
عاش الامام أبو
جعفر
الصفحه ٧٤ : رأى
أن مناهضة اولئك الظالمين من اعظم ما يقربه الى الله.
ويمم زيد وجهه نحو
الكوفة لأنها المركز العام
الصفحه ١٠٨ :
شيعتهم فقد الصق بهم ـ بدون تورع ـ كل احدوثة وخرافة ، وحسابه في ذلك على الله
وعلى العلم والتأريخ ، ولعل