الصفحه ٢٩٣ : الدنيا ، وينصرف عن مباهجها ،
وملاذها.
٦ ـ وسئل الامام
أبو جعفر عن أشد الناس زهدا؟ فقال (ع) : من لا
الصفحه ٢٩٥ : :
واهتم الامام أبو
جعفر (ع) بنشر مكارم الاخلاق واذاعتها بين الناس ، لأنها من العناصر الذاتية في
بنا
الصفحه ٢٩٨ :
جعفر المسلمين الى قضاء حوائج اخوانهم ، وحذر من تركها ، قال (ع) : « ما من عبد
يمتنع عن معونة أخيه الملم
الصفحه ٣٠٤ : والفلسفة وعلم الكلام ، .. وقد اثرت عن الامام أبي جعفر
(ع) كثير من الادعية ، وهذه بعضها :
١ ـ روى هذا
الصفحه ٣١٣ : ...
» (٤٤٣)
٥١ ـ سأل زرارة
الامام أبا جعفر (ع) قال له : ما الحنيفية؟ قال عليهالسلام : هي الفطرة التي
فطر
الصفحه ٣١٦ :
نظمه للشعر :
ولم تنص المصادر
المترجمة للإمام أبي جعفر (ع) على أنه كان ينظم الشعر ، وانما نصت
الصفحه ٣٢٠ :
وقال له :
« اتركب وأبو جعفر
يمشي؟!! »
فاجابه كثير جواب
المؤمن بدينه ، المتبصر في عقيدته قائلا
الصفحه ٩ : جعفر (ع) نشر الفقه الاسلامي الذي يحمل روح الاسلام وجوهره
وتفاعله مع الحياة فسهر على احيائه فاقام
الصفحه ٢٦ :
٦ ـ ما رواه
الحافظ نور الدين الهيثمي عن أبي جعفر (ع) قال أتاني جابر بن عبد الله وأنا في
الكتاب
الصفحه ٣٢ : اعظم اللوعة والحزن ، وظلت مآسيها واشجانها
ملازمة له طوال حياته.
فى ظلال ابيه :
عاش الامام أبو
جعفر
الصفحه ٤١ : المؤرخون : ان الامام أبا
جعفر (ع) لما غسل أباه نظر بعض من كان حاظرا تغسيله الى مواضع المساجد من ركبتيه
الصفحه ٥٤ : .
تجهيزه :
وقام الامام أبو
جعفر بتجهيز جثمان أبيه فغسل جسده الطاهر ، وقد رأى الناس مواضع سجوده كأنها
الصفحه ٥٥ : بني هاشم يشكرونهم على ذلك.
وانصرف الامام أبو
جعفر (ع) إلى بيته بعد أن وارى أباه في بقيع
الصفحه ٦٨ :
مطواعة
ومهما وكلت إليه
كفاه
فوضع أبو جعفر يده
على كتف زيد وقال له :
« هذه صفتك
الصفحه ٨٩ :
كنيته :
يكنى أبا علي ،
وقيل أبا جعفر (٧٩) وقال الشيخ يكنى أبا حفص.
لقبه :
لقب بالأشرف