الصفحه ١٨٩ : ، فهو البرهان (١٧٢).
هذه بعض الآيات
التي فسرها الامام ابو جعفر (ع) وبها ينتهي بنا الحديث عن تفسيره
الصفحه ١٩١ : الامام أبو جعفر (ع) حيث سئل عن قوله تعالى : ( لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ ، وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ
الصفحه ١٩٧ : ـ حسب النص النبوي ـ وقد أثرت عن الامام أبي جعفر (ع)
أخبار كثيرة بذلك كان منها :
١ ـ روى جابر بن
يزيد
الصفحه ١٩٩ : الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ). (١٩١) وتظافرت الاخبار
بذلك ، روى زرارة عن أبي جعفر (ع) أنه قال
الصفحه ٢١٧ : ، وقد تخرج على يد الامام أبي
جعفر جمهرة كبيرة من الفقهاء كزرارة بن اعين ، ومحمد بن مسلم وابان ابن تغلب
الصفحه ٢٢١ : :
وليس من المستطاع
لي تدوين ما أثر عن الامام أبي جعفر (ع) من المسائل الفقهية ، فان ذلك يستدعي
تدوين
الصفحه ٢٣١ :
المشهور بين الرواة.
٢ ـ موافقة الكتاب والسنة :
والمقياس الثاني
الذي وضعه الامام أبو جعفر لعلاج
الصفحه ٢٣٨ : بطلب العلم :
وحذر الامام أبو
جعفر (ع) من المباهاة والافتخار بطلب العلم ، وحث أهل العلم ان يجهدوا
الصفحه ٢٥٦ : :
وحدث أبو بصير قال
: قلت لأبي جعفر : جعلت فداك اسم سمينا به استحلت به الولاة دماءنا واموالنا وعذابنا
الصفحه ٢٥٧ : وشيعتي وطيب ما في صلبي برحمتك يا ارحم
الراحمين. » (٣٢٨)
وبهذا ينتهي بنا
الحديث عن الامام أبي جعفر
الصفحه ٢٦١ : الأثم والعصيان
اعاذنا الله من شروره.
١٠ ـ موت سليمان :
وروى الامام أبو
جعفر (ع) لأبي بصير موت نبي
الصفحه ٢٦٣ :
جعفر : فمضت السنة ان العارية مضمونة (٣٤١) وقد المع الامام الى أن هذه الحادثة قد استفيد منها
القاعدة
الصفحه ٢٧٠ : جعفر (ع) قال : « لما كان اليوم الأعظم ، قال اصحاب معاوية : والله
لا نبرح اليوم العرصة حتى نموت أو يفتح
الصفحه ٢٧٣ : قتل ، فاتخذ قتله وسيلة لنيل اطماعه.
وبهذا ينتهي بنا
الحديث عن روايات الامام ابي جعفر لأحداث صفين تلك
الصفحه ٢٨١ : إليه الناس
» (٣٦٢) ونظرا لاشتمال الرواية على هذه البنود فلا تصح نسبتها الى الامام أبي جعفر (ع)
ومن