الصفحه ٨٥ :
مع المسعودي :
بقى هنا شيء ، وهو
ان المؤرخ الكبير المسعودي ذكر أن زيدا شاور أخاه أبا جعفر فى
الصفحه ٢١٤ : قال : سألت أبا جعفر فقلت له : بلغنا أن لآل جعفر
راية ، ولآل العباس رايتين فهل انتهى إليك من علم ذلك شي
الصفحه ٢٢٦ : ء
المسلمين الى وجوب الصلاة على النبي (ص) في التشهد ، وقد روى جابر الجعفي عن
الامام أبي جعفر (ع) أنه قال : قال
الصفحه ٢٤٦ : : رحم الله جعفر ابن
محمد قد أدب شيعته ، ورأى الامام موسى بن جعفر (ع) بعض شيعته قد شذ في سلوكه ، وارتكب
الصفحه ١١٢ :
مصدر النور والوعي
في الارض.
ثانيا ـ : تصاغر
علماء عصره أمامه اعترافا منهم بسمو مقامه العلمي
الصفحه ١٦٣ : الاعمال لتكون مصدر هداية للناس.
٥٨ ـ روى (ع) عن
آبائه أن رسول الله (ص) لعن في الخمر عشرة : غارسها
الصفحه ٣٠٢ : على التجسر على المحرمات من سفك الدماء ،
وركوب الزنا .. » (٤١١)
إن الخمر مصدر لكل
رذيلة وموبقة ، وهو
الصفحه ٣٣٤ : ء ، فقد جادوا بجميع ما يملكونه لانعاش المحرومين ، وانقاذ
البائسين.
٢ ـ انهم مصدر
العدل بين الناس ، فلا
الصفحه ٣٣٥ : الهلاك ، فهم مصدر السعادة والخير لهذا الانسان.
٩ ـ انهم اطيب
الناس برا وصدقا ، وكرما ، وأصبح الناس
الصفحه ١٨٦ : :
( بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ
الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ) (١٥٣) فسر الامام أبو جعفر ( الذين
الصفحه ١٩٥ :
القلوب ، وقد روى محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) أنه قال : « كان الله عز وجل ولا
شيء غيره ، ولم يزل عالما
الصفحه ٢٠٣ : من التضحيات ما لم يقدمه أي مصلح في الأرض.
عدد الأئمة :
وأعلن الامام أبو
جعفر (ع) عدد الأئمة
الصفحه ٢١٣ : يكون هذا أبدا ، فلما كانت السنة المقبلة حمل ابو جعفر عياله ، وصحب
معه جماعة من بني هاشم ، وخرجوا من
الصفحه ٢٣٣ : فانه يهمل حقوق الله وحقوق الناس.
٣ ـ مقت لتارك العمل :
كان الامام أبو
جعفر (ع) يمقت تارك العمل
الصفحه ٢٦٤ : البحوث.
سيرة الامام علي :
وتحدث الامام أبو
جعفر (ع) في كثير من احاديثه عن سيرة جده الامام أمير