الصفحه ١٤٢ : الامام الباقر :
أما احاديث الامام
أبي جعفر (ع) عن جديه رسول الله (ص) والامام أمير المؤمنين (ع) فهي على
الصفحه ٢٠٨ : حجر ذكرها في صواعقه
المحرقة ، فبأي شيء تعلل هذه الطاقات العلمية عند الامام الجواد وهو في سنه
المبكرة
الصفحه ٢١٠ : ، والشريعة قد قررت ان البشر محجوبون عن الغيب إلا من أطلعه الله عليه من
عنده في نوم أو ولاية وقد وقع لجعفر
الصفحه ٢٣٠ : الموضوعات عليهم فان وضع الحديث
وافتعاله قد كثر في تلك العصور ، وسنعرض لذلك عند البحث عن مشاكل عصر الامام
الصفحه ٢٥٣ : وواقعهم.
٥ ـ حب أهل البيت :
وتحدث الامام أبو
جعفر (ع) في جملة من أحاديثه مع جماعة من شيعته عن حب أهل
الصفحه ٢٦٨ : ابو
جعفر (ع) خطبة لجده الامام امير المؤمنين (ع) خطبها بصفين ، وقد تحدث فيها عن سمو
اخلاق النبي العظيم
الصفحه ٢٧٧ :
كلام الامام أبي
جعفر (ع) قال : فبينا هو كذلك اذ خرج الخبر الى مذحج ، فاذا على باب القصر جلبة
سمعها
الصفحه ٢٨٤ :
الحكومة والشعب يسعدان ، ويستقيم لهما الخير.
وصيته لجابر الجعفى :
وزود الامام أبو
جعفر (ع) تلميذه
الصفحه ٣٠٧ :
ان يسأل ، ويطلب
ما عنده .. » (٤١٩)
روائع الحكم :
وأثرت عن الامام
أبي جعفر (ع) روائع الحكم
الصفحه ٣٤٤ :
فقبله عبد الله ، ونهض عبد الله بن معاوية بن عبد الله ابن جعفر فاخذ جلدا ودفعه
الى اربعة من غلمانه ، وجعل
الصفحه ١٣ : أحد إلا ويذهب به الاعجاب كل مذهب ، ويمضي به الاكبار الى غير حد.
(٤)
وامتحن الامام
الباقر (ع) وهو
الصفحه ٢٠٧ : وسيلة الى هدم مذهب
التشيع وابطال ما ذهبت إليه الشيعة من أن الامام افضل اهل عصره ، واعلم اهل زمانه
، ولما
الصفحه ٢٥٠ : احاديثه عن الصفات الرفيعة التي ينبغي أن يتحلى بها من انتحل مذهب أهل البيت (ع)
، وهذا بعض ما أثر عنه
الصفحه ٣٢٥ : على مذهبه الذي لا يقبل الجدل والتشكيك ، وكانت هاشمياته احدى
الوسائل الثقافية في تلك العصور لما فيها من
الصفحه ٣٤٧ : ابياته اعظم الاثر في نفس
الامام أبي جعفر (ع) ولما انتهى الكميت الى هذا البيت :
يصيب به الرامون
عن