الصفحه ٣٥٤ :
موسى بن جعفر ١ / ٣١٥ ـ ٣١٦ نقلا عن مروج الذهب.
(٤٥) ضحى الاسلام ٣
/ ٢٠٦.
الصفحه ٣٥٥ : هشام وبني أمية لينجو مما هو فيه ، وقبل أن ينظم
فيهم أرسل وردا ابن أخيه زيد الى الامام أبي جعفر
الصفحه ٣٥٩ :
الامام أبي جعفر (ع) فرحب به ، وقرب مجلسه ، وتبسم في وجهه وعاتبه عتابا رقيقا قال
له :
يا كميت أنت
القائل
الصفحه ٣٦١ : الجزء الثاني
فأود أن أبين أن من بين ما يعرض له البحث عن ملوك الأمويين الذين عاصرهم الامام
أبو جعفر
الصفحه ٣٦٦ : .......................................................... ٩١
٢ ـ الامام جعفر...................................................... ٩١
٣ ـ عبد الل
الصفحه ٩٩ : المتعلم .. » (٦) وأدلى مرة أخرى عن مشاهدته للحكم عند الامام قال : « رأيت
الحكم عنده كأنه عصفور مغلوب على
الصفحه ١٥٨ :
وتسألون الله فيه
العافية ، وتتعوذن به من النار .. » (٥٥)
ان لشهر رمضان
قداسة وحرمة عند الله
الصفحه ٢٩٠ : ، واستعن بالله يعنك .. » (٣٧٦)
٢ ـ وحضر عنده
جماعة من الشيعة فوعظهم ، وحذرهم عقاب الله ، فلم يحفلوا
الصفحه ١٢٤ : بلغوا أحد
عشر مملوكا (١٣) وكان عنده ستون مملوكا فأعتق ثلثهم عند موته (١٤).
صلته لأصحابه :
وكان أحب
الصفحه ٢١٦ : الصحابة عن ذلك (٢٣٣) وهذه مسألة أوقات الصلاة لم تكن معروفة عند عمر بن عبد
العزيز (٢٣٤) وبعض أهل العلم
الصفحه ٢٨٦ : اليأس ، واستجلب عز
اليأس ببعد الهمة ، وتزود من الدنيا بقصر الأمل ، وبادر بانتهاز البغية عند امكان
الفرصة
الصفحه ٣٠٠ :
نفسه ، وصدق اللسان مع الناس ، والحياء مما يقبح عند الله ، وعند الناس ، وحسن
الخلق مع الأهل والناس
الصفحه ٣٠١ : (ع) : « ما أقبح الأسر عند الظفر ، والكآبة عند
النائبة ، والغلظة على الفقير ، والقسوة على الجار ، ومشاحة
الصفحه ٣٣٧ : إيثارا لما
عند الله ، وان نالهم من اعدائهم قبيح الكلام.
٣ ـ ووصف الكميت
بقوله : « لا حباهم تحل للمنطق
الصفحه ٢٨ :
كان لسانه مشغولا بذكر الله ، وسنذكر ذلك عند البحث عن مظاهر شخصيته.
نقش خاتمه :
أما نقش خاتمه فهو