الصفحه ١٩٨ :
الامام منا أهل البيت فانما يعرف ويعبد غير الله ... » (١٨٨)
٢ ـ روى محمد بن
مسلم قال : سمعت أبا جعفر
الصفحه ٢١٢ : الامويين فقد
كانت أيامه عليهم كلها محنة والما وعذابا.
٢ ـ ومما انبأ عنه
الامام أبو جعفر (ع) أنه أخبر عن
الصفحه ٢١٨ : يعتمد عليهما الفقيه ، وقد عرض الامام أبو جعفر عليهالسلام إلى روايات
الأئمة (ع) وإنها لم تكن منهم وإنما
الصفحه ٢٢٩ : ـ النخلة ، وبكسرها عنقود التمر.
(٢٦٧) في رواية
الحذاء عن الامام أبي جعفر (ع) : « ما أراك يا سمرة إلا مضار
الصفحه ٢٣٢ : كانت في ظلال الرخاء لا
في ظلال البؤس والشقاء.
٢ ـ التحذير من الكسل :
وحذر الامام أبو
جعفر (ع) من
الصفحه ٢٤٢ :
فى رحاب الايمان :
وحلل الامام أبو
جعفر (ع) في احاديثه حقيقة الايمان ، ومراتبه ، تحدث عن صفات
الصفحه ٢٤٥ :
جعفر (ع) وسائر أئمة أهل البيت (ع) حريصين كل الحرص على أن تكون شيعتهم مقتدين
بهديهم ، ومتميزين في سلوكهم
الصفحه ٢٤٩ : أن يجعلها منهاجا يسير عليها في حياته.
٢ ـ الشيعة الأوائل :
واشاد الامام أبو
جعفر (ع) بالشيعة
الصفحه ٢٥٨ : أبي جعفر (ع) انه قال : « ان نوحا إنما سمي عبدا شكورا لأنه كان يقول :
إذا أمسى واصبح ، اللهم اني اشهدك
الصفحه ٢٦٥ : رواه
الامام أبو جعفر (ع) ، فقد قال (ع) : خطب علي (ع) في الكوفة فلما قال : سلوني قبل
أن تفقدوني ، فو
الصفحه ٢٦٧ : المحسن الكريم فخلى بينهم وبين الماء.
معاوية مع ابن العاص :
وروى الامام أبو
جعفر (ع) حديثا دار بين
الصفحه ٢٧١ : .
وقد تحدث الامام
أبو جعفر عن عدد المصاحف التي رفعت ، فقال عليهالسلام : استقبلوا عليا بمائة مصحف ووضعوا
الصفحه ٢٧٢ : يرومونه من الشروط التي
تنهي الحرب مؤقتا حتى يجتمع الحكمان ، وقد روى الامام أبو جعفر (ع) نص الوثيقة
الصفحه ٢٧٨ : بن عبد الله القسرى ، قال : حدثنا عمار الدهني قال : قلت لأبي جعفر : حدثني
عن مقتل الحسين حتى كأني
الصفحه ٢٨٠ : )
وانتهت بذلك رواية
عمار الدهني عن الامام أبي جعفر (ع) : ذكر كارثة كربلا.
المؤاخذات :
وتواجه هذه